وإن قال : له في هذا العبد شرك ، أو هو شريكي فيه ، أو هو شركة بيننا . رجع في تفسير نصيب الشريك إليه . وإن قال : له علي أكثر من مال فلان . قيل له : فسر فإن فسره بأكثر منه قدرا ، قبل وإن قل . وإن قال : أردت أكثر بقاء ونفعا ; لأن الحلال أنفع من الحرام . قبل مع يمينه سواء علم مال فلان ، أو جهله ، أو ذكر قدره ، أو لم يذكره . ويحتمل أن يلزمه أكثر منه قدرا بكل حال .