عدد النتائج : 250
في البحث عن (من آثار عقد الأمان صيانة دمائهم)
كان أبو بكر وعمر وعثمان يجعلون دية اليهود والنصارى إذا كانوا معاهدين مثل دية المسلم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن عبد الله بن عباس في السبب الذي أنزلت فيه جاؤوك فاحكم بينهم إلى قوله وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط
انطلقت أنا والأشتر إلى علي رضي الله عنه فقلنا هل عهد إليك رسول الله صلى الله عليه وسلم عهدا لم يعهده إلى الناس؟ قال لا إلا ما في كتابه هذا فأخرج كتابا من قراب سيفه فإذا فيه المؤمنون تكافؤ دماؤهم ويسعى بذمتهم أدناهم وهم يد على من سواهم لا يقتل مؤمن بكافر و
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في رفعه القصاص عن العبد الذي قطع أذن عبد لغير مواليه
وجد في قائم سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم كتاب فيه المؤمنون تكافأ دماؤهم يسعى بذمتهم أدناهم لا يقتل مسلم بكافر ولا ذو عهد في عهده ولا يتوارث أهل ملتين
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الوصايا > باب من رأى توريث المسلم من الكافر
وجدت في قائم سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا إن من أشد الناس عتوا من ضرب غير ضاربه ورجل قتل غير قاتله ورجل تولى غير أهل نعمته فمن فعل ذلك فقد كفر بالله ورسوله ولا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا وفي الآخر المؤمنون تكافأ دماؤهم وأموالهم يسعى بذمتهم أدنا
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الحدود > باب تحريم دم المسلم وعرضه
وجدت في قائم سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا أن من أشد الناس عتوا من ضرب غير ضاربه ورجلا قتل غير قاتله ورجلا تولى غير نعمته فمن فعل ذلك فقد كفر بالله ورسوله لا يقبل منه صرفا ولا عدلا وفي الأجر المؤمنون تكافأ دماؤهم وأموالهم ويسعى بدمهم أدناهم لا يق
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب القصاص > باب الديات
أن يهود بني النضير وقريظة حاربوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأجلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بني النضير وأقر قريظة ومن عليهم حتى حاربت قريظة بعد ذلك فقتل رجالهم وقسم نساءهم وأولادهم وأموالهم بين المسلمين إلا بعضهم لحقوا برسول الله صلى الله عليه وسلم ف
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة بدر العظمى > باب غزوة بني النضير
أن يهود بني النضير وقريظة حاربوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأجلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بني النضير وأقر قريظة ومن عليهم حتى حاربت قريظة بعد ذلك
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة أحد > باب غزوة بني النضير وإخبار الله عز وجل ثناؤه رسوله صلى الله عليه وسلم
أن أم هانئ بنت أبي طالب حدثته أنه لما كان عام الفتح فر إليها رجلان من بني مخزوم فأجارتهما
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب فتح مكة حرسها الله تعالى > باب اغتسال النبي صلى الله عليه وسلم بمكة زمن الفتح وصلاته وقت الضحى
أن يهود بني النضير وقريظة حاربوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأجلى رسول الله بني النضير وأقر قريظة ومن عليهم حتى حاربت قريظة بعد ذلك فقتل رجالهم وقسم نساءهم وأولادهم وأموالهم بين المسلمين إلا بعضهم لحقوا برسول الله فأمنهم وأسلموا وأجلى رسول الله يهود الم
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > جماع أبواب الصلح والعهود الجائزة بين أهل الإسلام وأهل الشرك > ذكر إباحة دم المعاهد وسبي ذراريه وأخذ أمواله إذا نقض العهد
لما كان يوم فتح مكة أمن رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس كلهم إلا أربعة نفر وامرأتين وقال اقتلوهم وإن وجدتموهم متعلقين بأستار الكعبة عكرمة بن أبي جهل وعبد الله بن خطل ومقيس بن صبابة وعبد الله بن سعد بن أبي سرح فأما عبد الله بن خطل فأدرك وهو متعلق بأستار
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > ذكر الخبر الدال على المراد من قوله صلى الله عليه وسلم "من دخل داره فهو آمن و
قد أجرنا من أجرت
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > ذكر الأخبار التي احتج بها من قال إن مكة فتحت عنوة
ما كان ذلك له قد أمنا من أمنت وأجرنا من أجرت
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > ذكر الأخبار التي احتج بها من قال إن مكة فتحت عنوة
انطلقت أنا والأشتر إلى علي فقلنا هل عهد إليك رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا لم يعهده إلى الناس عامة؟ قال لا إلا ما في كتابي هذا أو كتاب في قراب سيفه فإذا فيه المؤمنون تتكافأ دماؤهم وهم يد على من سواهم ويسعى بذمتهم أدناهم ألا لا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو ع
معرفة السنن والآثار > كتاب الديات > لا يقتل مؤمن بكافر
المسلمون تتكافأ دماؤهم ويسعى بذمتهم أدناهم ويرد عليهم أقصاهم وهم يد على من سواهم لا يقتل مسلم بكافر ولا ذو عهد في عهده
شرح السنة > كتاب القصاص > باب لا يقتل مؤمن بكافر
الحمد لله الذي صدق وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده هي حرام بحرام الله لا يختلى الجزء العاشر خلاها ولا ينفر صيدها ولا تلتقط لقتطها إلا لمنشد فقال العباس يا رسول الله إلا الإذخر فإنه لبيوتنا وموتانا فقال إلا الإذخر المسلمون يد على من سواهم تتكافأ دماؤهم وي
شرح السنة > كتاب القصاص > باب لا يقتل مؤمن بكافر
أيها الناس إنه لا حلف في الإسلام وما كان من حلف في الجاهلية فإن الإسلام لا يزيده إلا شدة المؤمنون يد على من سواهم يجير عليهم أدناهم ويرد عليهم أقصاهم يرد سراياهم على قعيدتهم لا يقتل مؤمن بكافر دية الكافر نصف دية المسلم لا جلب ولا جنب ولا تؤخذ صدقاتهم إلا
شرح السنة > كتاب القصاص > باب دية أهل الكتاب
كنت أقوم على رأس المختار فلما تبين لي كذابته هممت وايم الله أن أسل سيفي وأضرب عنقه حتى ذكرت حديثا حدثنيه عمرو بن الحمق قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من آمن رجلا على نفسه فقتله أعطي لواء الغدر يوم القيامة
شرح السنة > كتاب السير والجهاد > باب الأمان
حاربت النضير وأقر قريظة ومن عليهم حتى حاربت قريظة فقتل رجالهم وقسم نساءهم وأولادهم وأموالهم بين المسلمين إلا بعضهم لحقوا بالنبي صلى الله عليه وسلم الجزء الثالث عشر فآمنهم وأسلموا وأجلى يهود المدينة كلهم بني قينقاع وهم رهط عبد الله بن سلام ويهود بني حارثة
شرح السنة > كتاب الفضائل > باب غزوة بني النضير
أجار رجل من المسلمين رجلا وعلى الجيش أبو عبيدة بن الجراح فقال خالد بن الوليد وعمرو بن العاص لا تجيره فقال أبو عبيدة نجيره سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يجير على المسلمين (أدناهم)
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجهاد > باب يجير على المسلمين أدناهم
أن رجلا من المسلمين أجار رجلا من المشركين فقال خالد بن الوليد وعمرو لا نجيره وقال أبو عبيدة نجيره سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يجير على المسلمين بعضهم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجهاد > باب يجير على المسلمين أدناهم
المؤمنون تكافأ دماؤهم وهم يد على من سواهم يرد أدناهم على أقصاهم ولا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو عهد في عهده ومن ادعى إلى غير أبيه وانتفى من مواليه رغبة عنهم فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ومن أحدث حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الولاء
بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أضم فخرجت في نفر من المسلمين فيهم أبو قتادة الحارث بن ربعي ومحلم بن جثامة بن قيس فخرجنا حتى إذا كنا ببطن أضم مر بنا عامر بن الأضبط الأشجعي على قعود له معه منيع ووطب من لبن فلما مر بنا سلم علينا فأمسكنا عنه وحمل عليه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة النساء
ومن جوامع كلمه صلى الله عليه وسلم المسلمون تتكافأ دماؤهم ويسعى بذمتهم أدناهم وهم يد على من سواهم لا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو عهد في عهده
الجامع لشعب الإيمان > الرابع عشر من شعب الإيمان وهو باب في حب النبي صلى الله عليه وسلم > فصل في بيان النبي صلى الله عليه وسلم وفصاحته
عن أبي الفيض قال سمعت سليم بن عامر قال كان بين معاوية وبين الروم عهد فأراد أن يغزوهم فتعجل شهرا قال فجعل رجل في أرض الروم على برذون يقول وفاء لا غدر فإذا هو عمرو بن عبسة فدعاه معاوية فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من كان بينه وبين قوم عهد فلا
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في الإيفاء بالعقود
عن أبي الفيض شيخ ابن أبي عقيل عن سليم بن عامر قال كان بين معاوية وبين الروم عهد قال فكان يسير حتى يكون قريبا من أرضهم فاذا انقضت المدة غزاهم فجاء رجل على فرس له وهو يقول الله أكبر وفاء لا غدر فإذا رجل من بني سليم يقال له عمرو بن عبسة الجزء السادس قال سمعت
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في الإيفاء بالعقود
نعم كتاب عند ظلما صاحب إجنا وكتاب عند فلان قلت فكيف كان عهدهم ؟ قال عليهم ديناران من الجزية ورزق المسلمين قلت أتعلم ما كان لهم من الشروط ؟ قال نعم ستة شروط أن لا يخرجوا من ديارهم ولا يفزع نساؤهم ولا أبناؤهم ولا كنوزهم ولا أرضوهم ولا يزاد عليهم
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب ما أمر به من قتل الأسارى
تقاتلون قوما فتظهرون عليهم فيتقونكم بأموالهم دون أنفسهم وأبدانهم يصالحونكم على صلح فلا تأخذوا منهم فوق ذلك فإنه لا يحل لكم ذلك
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب الوفاء لأهل الصلح وما يجب على المسلمين من ذلك
عن أنس بن مالك أنه لم يوجد للنبي صلى الله عليه وسلم كتاب إلا القرآن إلا صحيفة في قرابة فيها إن لكل نبي حرما وأن حرمي المدينة حرمتها كما حرم إبراهيم مكة لا يحمل فيها سلاح لقتال من أحدث حدثا فعلى نفسه من أحدث حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والن
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب الحكم في رقاب أهل الصلح ، وهل يحل سباؤهم أم هم أحرار