عدد النتائج : 765
في البحث عن (مشروعية الدية)
قتل رجل مولى لبني عدي بن كعب رجلا من الجزء الخامس الأنصار فقضى له النبي صلى الله عليه وسلم وفيه نزلت وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة التوبة > قوله تعالى وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله
لا يقتل مؤمن بكافر
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب فتح مكة حرسها الله تعالى > باب خطبة النبي صلى الله عليه وسلم عام الفتح وفتاويه وأحكامه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى الظهر فقام إلى ظل شجرة فجلس في ظلها فقام إليه عيينة بن بدر والأقرع بن حابس فطلب عيينة بدم عامر بن الأضبط وهو سيد قيس والأقرع بن حابس يرد عن محلم بن جثامة وهو سيد خندف فقال النبي صلى الله عليه وسلم لقوم عامر بن الأضبط هل
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب آداب القضاء > جماع أبواب الحكم باجتهاد الرأي > ذكر الأخبار الدالة على أن للقاضي أن يصلح بين الخصمين
سألت عليا هل عندكم من النبي صلى الله عليه وسلم شيء سوى القرآن ؟ فقال لا والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إلا أن يؤتي الله عبدا فهما في القرآن وما في هذه الصحيفة قلت وما في الصحيفة ؟ قال العقل وفكاك الأسير وأن لا يقتل مسلم بكافر
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الحدود > جماع أبواب القصاص في النفس وفيما دون النفس > ذكر قتل المؤمن بالكافر
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ألا إن قتيل الخطأ شبه العمد قتيل السوط والعصا فيه مائة منها أربعون في بطونها أولادها
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الحدود > جماع أبواب القصاص في النفس وفيما دون النفس > ذكر الوجه الثالث المختلف فيه وهو شبه العمد
رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من أصيب بقتل أو خبل فإنه يختار أحد ثلاث إما أن يقتص وإما أن يأخذ الدية وإما أن يعفو فإن أراد الرابعة فخذوا على يديه فمن اعتدى بعد ذلك فله نار جهنم
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الحدود > جماع أبواب العفو عن القصاص > باب ذكر الخيار الذي جعل لأولياء الدم واختلاف أهل العلم فيه
عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم جعل الدية اثنا عشر ألفا وذلك قوله ( وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله )
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الديات > باب ذكر مبلغ دية الحر المسلم من الإبل
أن رجلا ضرب رجلا بالسيف على ساعده فقطعها من غير مفصل فاستعدى عليه النبي صلى الله عليه وسلم فأمر له بالدية فقال يا رسول الله أريد القصاص قال خذ الدية بارك الله لك فيها ولم يقض له بغيرها
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الديات > باب جماع أبواب دية اليد > ذكر القصاص في العظم
اقتتلت امرأتان من هذيل فرمت إحداهما الأخرى بحجر فأصاب بطنها فقتلتها وأسقطت جنينا فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم بعقلها على عاقلة القاتلة وفي جنينها غرة عبد أو أمة قال فقال قائل كيف نعقل من لا أكل ولا شرب ولا نطق ولا استهل فمثل ذلك يطل فقال رسول الله كم
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب المعاقل > ذكر إثبات دية الخطأ على عاقلة القاتل دونه
ضربت ضرة ضرة لها بعمود فسطاط فقتلتها فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم بديتها على عصبة القاتلة
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب المعاقل > ذكر إثبات دية الخطأ على عاقلة القاتل دونه
قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجنين بغرة عبد أو أمة أو فرس أو بغل
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب المعاقل > جماع أبواب الأجنة > ذكر سن الغرة التي يجب قبولها في الجنين ومبلغ قيمتها
أن عبد الله بن سهل ومحيصة بن مسعود أتيا خيبر لحاجة فتفرقا في نخلها فقتل عبد الله بن سهل فأتى أخوه عبد الرحمن وابنا عمه محيصة وحويصة ابنا مسعود فبدأ عبد الرحمن فتكلم فقال رسول الله كبر الكبير يقول يبدأ بالكلام الأكبر وكان عبد الرحمن أصغر من صاحبيه فتكلما ف
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب المعاقل > ذكر القسامة > ذكر اختلاف أهل العلم في القسامة
عن سهل بن أبي حثمة أنه أخبره ورجال من كبراء قومه أن عبد الله بن سهل ومحيصة خرجا إلى خيبر من جهد أصابهما فتفرقا في حوائجهما فأتى محيصة فأخبر أن عبد الله بن سهل قد قتل وطرح في فقيراء وعين فأتى يهود فقال أنتم والله قتلتموه قالوا والله ما قتلناه فأقبل حتى قدم
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب المعاقل > ذكر القسامة > ذكر اختلاف أهل العلم في القسامة
من قتل له قتيل فهو بخير النظرين إن أحب أخذ العقل وإن أحب فله القود
معرفة السنن والآثار > وجه الدليل في تثبيت خبر الواحد
أن رجلا من بني مدلج يقال له قتادة حذف ابنه بسيف فأصاب ساقه فنزي في جرحه فمات فقدم سراقة بن جعشم على عمر بن الخطاب فذكر ذلك له فقال عمر اعدد لي على قديد عشرين ومائة بعير حتى أقدم عليك فلما قدم عمر أخذ من تلك الإبل ثلاثين حقة وثلاثين جذعة وأربعين خلفة ثم قا
معرفة السنن والآثار > كتاب الجراح > الرجل يقتل ابنه
ورخص لأمة محمد صلى الله عليه وسلم إن شاء قتل وإن شاء أخذ الدية وإن شاء عفا
معرفة السنن والآثار > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
إن الله تعالى حرم مكة ولم يحرمها الناس فلا يحل لمن كان يؤمن بالله واليوم الآخر أن يسفك بها دما ولا يعضد بها شجرا فإن ارتخص أحد فقال أحلت لرسول الله فإن الله أحلها لي ولم يحلها للناس وإنما أحلت لي ساعة من النهار ثم هي حرام كحرمتها بالأمس ثم إنكم يا خزاعة ق
معرفة السنن والآثار > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من قتل له قتيل فأهله بين خيرتين إن أحبوا فلهم العقل وإن أحبوا فلهم القود
معرفة السنن والآثار > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
ومن قتل له قتيل فهو بخير النظرين إما أن يعطى الدية وإما أن يقاد أهل القتيل
معرفة السنن والآثار > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
من أصيب بدم فهو بالخيار بين إحدى ثلاث فإن أراد الرابعة فخذوا على يديه بين أن يقتص أو يعفو أو يأخذ العقل فإن قبل من ذلك شيئا ثم عدا بعد ذلك فإن له النار
معرفة السنن والآثار > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
ألكم شاهدان يشهدان على قتل صاحبكم؟ قالوا يا رسول الله لم يكن ثم أحد من المسلمين وإنما هم يهود
معرفة السنن والآثار > كتاب الشهادات > الشهادة في الدين وما في معناه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن الله حرم مكة ولم يحرمها الناس فلا يحل لمن كان الجزء السابع يؤمن بالله واليوم الآخر أن يسفك بها دما ولا يعضد بها شجرا فإن ارتخص أحد فقال أحلت لرسول الله صلى الله عليه وسلم فإن الله أحلها لي ولم يحلها للناس وإنما أحلت
شرح السنة > كتاب الحج > باب حرم مكة
عن أبي جحيفة قال سألت عليا هل عندكم من النبي صلى الله عليه وسلم شيء سوى القرآن؟ فقال لا والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إلا أن يؤتي الله عبدا فهما في القرآن وما في الصحيفة قلت وما في الصحيفة؟ قال العقل وفكاك الأسير ولا يقتل مؤمن بكافر
شرح السنة > كتاب القصاص > باب لا يقتل مؤمن بكافر
أنا بريء من كل مسلم مقيم بين أظهر المشركين قالوا يا رسول الله لم؟ قال لا تتراءى ناراهما
شرح السنة > كتاب قتال أهل البغي > باب تحريم قتله إذا أسلم على أي دين كان