الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 14 في البحث عن (تشجيع المخطئ على الاعتذار من فوائد العفو والتسامح)

الاعتذار إلى ولاة الأمور وغيرهم الآداب الشرعية > فصل في نشر السنة بالقول والعمل بغير خصومة ولا عنف

العفو عن الجرم أحكام القرآن لابن العربي > سورة الشورى فيها ثمان آيات > الآية الخامسة والسادسة قوله تعالى والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون

اعتذار من وقع منه خطأ في الظاهر فتح الباري شرح صحيح البخاري > أبواب صلاة الجماعة والإمامة > باب إذا طول الإمام وكان للرجل حاجة فخرج فصلى

عفوا تعف نساؤكم وبروا آباءكم تبركم أبناؤكم المعجم الأوسط للطبراني > باب الميم > من اسمه محمد > محمد بن علي الصائغ المكي

كنت جالسا مع وهب بن منبه فأتاه رجل فقال إني مررت بفلان وهو يشتمك حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > وهب بن منبه > مواعظه

الاعتذار حال يخالطها الكذب حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > إبراهيم بن يزيد النخعي > ما ورد عنه من التفسير وشئ من مواعظه

من اعتذر إليه أخوه بمعذرة فلم يقبلها كان عليه من الخطيئة مثل صاحب مكس فيض القدير > حرف الميم

(من اعتذر إليه أخوه بمعذرة) أي طلب قبول معذرته واعتذر عن فعله أظهر عذره قال الراغب والمعتذر هو المظهر لما يمحو به الذنب (فلم يقبلها) منه (كان عليه من الخطيئة مثل صاحب مكس) فيض القدير > حرف الميم

من اعتذر إليه أخوه المسلم فلم يقبل عذره جاء يوم القيامة وعليه مثل ما على صاحب مكس المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الأدب > باب الاعتذار

قد عذرتك غير معتذر إن الاعتذار يخالطه أو مخالطه الكذب الزهد لابن المبارك > باب جليس الصدق وغير ذلك

عن مطرف أنه قال المعاذر مفاجر والمعاتب مغاضب الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار مطرف بن الشخير رحمه الله تعالى

قد عذرتك غير معتذر فإن الاعتذار يسوقه الكذب مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره للرجل أن يتكلم بكلام يعتذر منه

من اعتذر إلى أخيه بمعذرة فلم يقبلها منه كان عليه كخطيئة صاحب مكس مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من رد قبول العذر

ما من رجل يمشي إلى أخيه فيعتذر إليه بمعذرة لا يقبلها منه إلا تحمل منه كخطيئة صاحب مكس يعني العشار مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من رد قبول العذر

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب