عدد النتائج : 1940
في البحث عن (أفضلية الأمة المحمدية)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لكل نبي دعوة مستجابة فتعجل كل نبي دعوته وإني اختبأت دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة فهي نائلة إن شاء الله تعالى من مات من أمتي لا يشرك بالله شيئا
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في أصحاب الكبائر من أهل القبلة إذا وافوا القيامة بلا توبة قدموها
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول تبارك وتعالى يوم القيامة قم يا آدم ابعث بعث النار فيقول لبيك وسعديك والخير في يديك يا رب وما بعث النار ؟ قال فيقول من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعون قال فحينئذ يشيب المولود وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم ب
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل
عن حصين قال كنت عند سعيد بن جبير فقال لنا أيكم رأى الكوكب الذي انقض البارحة ؟ قال قلت أنا قال ثم قلت أما إني لم أكن في صلاة ولكني لدغت قال فما فعلت ؟ قال قلت استرقيت قال وما حملك على ذلك ؟ قلت حديث حدثناه الشعبي قال وما يحدثكم الشعبي ؟ قال قلت حدثنا عن بر
الجامع لشعب الإيمان > الثالث عشر من شعب الإيمان وهو باب التوكل بالله عز وجل والتسليم لأمره تعالى في كل شيء
قول الله عز وجل ( وما كنت بجانب الطور إذ نادينا ) إذ نادى أمتك وهم في أصلاب آبائهم أن يؤمنوا بك إذا بعثت
الجامع لشعب الإيمان > الرابع عشر من شعب الإيمان وهو باب في حب النبي صلى الله عليه وسلم > فصل في إشادة الله عز وجل بذكر محمد صلى الله عليه وسلم قبل أن يخلقه
لم يكن نبي إلا له دعوة تنجزها في الدنيا وإني اختبأت دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة وأنا سيد ولد آدم ولا فخر وأول من تنشق عنه الأرض ولا فخر وبيدي لواء الحمد وآدم ومن دونه تحت لوائي ولا فخر
الجامع لشعب الإيمان > الرابع عشر من شعب الإيمان وهو باب في حب النبي صلى الله عليه وسلم > فصل في مراتب نبينا صلى الله عليه وسلم في النبوة
كان في هذه الأمة أمانان رسول الله صلى الله عليه وسلم والاستغفار فذهب أمان يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم وبقي أمان يعني الاستغفار
الجامع لشعب الإيمان > الرابع عشر من شعب الإيمان وهو باب في حب النبي صلى الله عليه وسلم > فصل في مراتب نبينا صلى الله عليه وسلم في النبوة
لما أسري برسول الله صلى الله عليه وسلم انتهي (به) إلى سدرة المنتهى وهي في السماء السابعة أو السادسة إليها ينتهي ما عرج من تحتها فيقبض منها وإليها ينتهي ما هبط من فوقها فيقبض منها قال ( إذ يغشى السدرة ما يغشى ) قال فراش من ذهب قال فأعطي رسول الله صلى الله
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في فضائل السور والآيات > تخصيص خواتيم سورة البقرة بالذكر
فضلت على الناس بثلاث جعلت الأرض كلها لنا مسجدا وجعلت تربتها لنا طهورا وجعلت صفوفنا كصفوف الملائكة وأوتيت هؤلاء الآيات من آخر سورة البقرة من كنز تحت العرش لم يعط أحد منه قبلي ولا يعطى منه أحد بعدي
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في فضائل السور والآيات > تخصيص خواتيم سورة البقرة بالذكر
رقيت مع أبي هريرة يوما على ظهر المسجد وعليه سراويل من تحت قميصه فنزع سراويله ثم توضأ فغسل وجهه ويديه ورفع في عضديه الوضوء وغسل رجليه فرفع في ساقيه الوضوء ثم قال إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن أمتي يأتون يوم القيامة غرا محجلين من آثار الوضوء
الجامع لشعب الإيمان > العشرون من شعب الإيمان وهو باب في الطهارات > فضل الوضوء
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى المقبرة فقال السلام عليكم دار قوم مؤمنين وإنا إن شاء الله بكم لاحقون ووددت أنا قد رأينا إخواننا قالوا أولسنا إخوانك يا رسول الله ؟ قال بل أنتم أصحابي وإخواننا لم يأتوا بعد فقالوا كيف تعرف من لم يأت بعد من أمتك يا رسول ا
الجامع لشعب الإيمان > العشرون من شعب الإيمان وهو باب في الطهارات > فضل الوضوء
ما من أمتي من أحد إلا وأنا أعرفه يوم القيامة قالوا كيف تعرفهم يا رسول الله في كثرة الخلائق ؟ قال أرأيتم لو دخلت صيرة فيها خيل دهم بهم وفيها فرس أغر محجل ما كنت تعرفه فيها ؟ قالوا بلى قال أمتي يومئذ غر من السجود محجلون من الوضوء
الجامع لشعب الإيمان > العشرون من شعب الإيمان وهو باب في الطهارات > فضل الوضوء
أنا أول من يؤذن له بالسجود يوم القيامة وأول من يؤذن له أن يرفع رأسه فأرفع رأسي فأنظر بين يدي فأعرف أمتي من بين الأمم فقال رجل يا رسول الله فكيف تعرف أمتك من بين الأمم ما بين نوح إلى أمتك ؟ قال غر محجلون من أثر الوضوء ولا يكون لأحد من الأمم غيرهم وأعرفهم أ
الجامع لشعب الإيمان > العشرون من شعب الإيمان وهو باب في الطهارات > فضل الوضوء
لكم سيما ليست لأحد من الأمم تردون علي غرا محجلين من أثر الوضوء
الجامع لشعب الإيمان > العشرون من شعب الإيمان وهو باب في الطهارات > فضل الوضوء
أضل الله عن الجمعة من كان قبلنا فكان لليهود يوم السبت وكان للنصارى يوم الأحد فجاء الله بنا فهدانا ليوم الجمعة فجعل الجمعة والسبت الجزء الرابع والأحد وكذلك هم تبع لنا يوم القيامة نحن الآخرون من أهل الدنيا والأولون يوم القيامة المقضي لهم قبل الخلائق
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > فضل الجمعة
فإنهم حسدونا على القبلة التي هدينا لها وضلوا عنها وعلى الجمعة التي هدينا لها وضلوا عنها وعلى قولنا خلف الإمام آمين
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > فضل الجمعة
عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أعطيت أمتي في شهر رمضان خمس خصال لم تعط أمة قبلهم خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك وتستغفر له الملائكة حتى يفطروا ويزين الله كل يوم جنته ثم قال يوشك عبادي الصالحون أن يلقوا عنهم المؤنة والأذى ويصي
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصيام > فضائل شهر رمضان
عن أبي حلبس يزيد بن ميسرة أنه قال سمعت أم الدرداء تقول سمعت أبا الدرداء يقول سمعت أبا القاسم صلى الله عليه وسلم ما سمعته يكنيه قبلها ولا بعدها يقول إن الله عز وجل قال يا عيسى بن مريم إني باعث بعدك أمة إن أصابهم ما يحبون حمدوا وشكروا وإن أصابهم ما يكرهون ا
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تعديد نعم الله عز وجل وما يجب من شكرها
دخل عمر بن الخطاب رضي الله عنه على النبي صلى الله عليه وسلم بكتاب فيه مواضع من التورية فقال هذه كنب أصبتها مع رجل من أهل الكتاب أعرضها عليك فتغير وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم تغيرا شديدا لم أر مثله قط فقال عبد الله بن الحارث لعمر أما ترى وجه رسول الله
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه > فصل
أن عمر بن الخطاب مر برجل يقرأ كتابا فاستمعه ساعة فاستحسنه
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه > فصل
حفصة جاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم بكتاب من قصص يوسف في كتف
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه > فصل
بشر هذه الأمة بالسنا والرفعة والنصرة والتمكين في الأرض فمن عمل منهم عمل الآخرة للدنيا لم يكن له في الآخرة نصيب
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
بشر هذه الأمة بالتيسير والسنا والرفعة في الدين والتمكين في البلاد والنصر فمن عمل منهم عملا بعمل الآخرة للدنيا فليس له في الآخرة من نصيب
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
إن لكل نبي دعوة مستجابة وإني قد خبأت دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في القرابين والإبانة عن معناها وغرضها وجملته الهدي والأضحية والعقيقة
لم يعط لأحد من الأمم الاسترجاع غير هذه الأمة أما سمعت قول يعقوب ( يا أسفى على يوسف )
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة "
مثل المؤمن كمثل الزرع لا تزال الريح تفيئه ولا يزال المؤمن يصيبه البلاء ومثل المنافق كمثل شجرة الأرز لا يهتز حتى يستحصد
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في أي الناس أشد بلاء "
إن الله تبارك وتعالى قال يا عيسى إني باعث من بعدك أمة إذا أصابهم ما يحبون (يحمدون) الله وإن أصابهم ما يكرهون احتسبوا وصبروا الجزء الثاني عشر ولا حلم ولا علم فقال يا رب كيف يكون هذا لهم ولا حلم ولا علم ؟ قال أعطيهم من حلمي وعلمي
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
بشر هذه الأمة بالثناء والرفعة والنصر والتمكين في الأرض ومن عمل منهم عمل الآخرة للدنيا لم يكن له في الآخرة نصيب
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
الملائكة ألهموا ذلك كما ألهم بنو آدم الطرف والنفس فهل يؤذيك طرفك ؟ هل تؤذيك نفسك ؟ قال وقوله تعالى ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا إلى قوله بإذن الله قال لامست مناكبهم في الجنة ورب الكعبة وفضلوا بأعمالهم
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أهل الجنة عشرون ومائة صف منها من هذه الأمة ثمانون وأربعون من سائر الأمم
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أول من يدعى يوم القيامة إسرافيل فيقول الله هل بلغت عهدي ؟ فيقول نعم ربي قد بلغته جبرئيل فيدعى جبرئيل فيقال هل بلغك إسرافيل عهدي ؟ فيقول نعم فيخلى عن إسرافيل فيقول لجبرئيل ما صنعت بعهدي ؟ فيقول يا ربي بلغت الرسل فيدعى الرسل فيقال لهم هل بلغكم جبرئيل عهدي ؟
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له