-
1286
-
238بركة وضوء النبي -
207التبرك بالنبي -
188حب الله للنبي -
1186استجابة دعاء النبي -
140رفعة النبي -
259المقام المحمود -
162إرضاء الله للنبي -
89آخر النبيين -
388حل الغنائم للنبي -
84نبي الرحمة -
24نبي التوبة -
18نبي الملاحم -
305غفران ذنوب النبي -
130نصر النبي بالريح -
71وصال النبي -
436الأنبياء لا تورث
عدد النتائج : 579
في البحث عن (فضائل وخصائص النبي صلى الله عليه وسلم)
فيما أعطاه الله تعالى من العلم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب علامات النبوة > باب فيما أعطاه الله تعالى من العلم
قول الله عز وجل ( وما كنت بجانب الطور إذ نادينا ) إذ نادى أمتك وهم في أصلاب آبائهم أن يؤمنوا بك إذا بعثت
الجامع لشعب الإيمان > الرابع عشر من شعب الإيمان وهو باب في حب النبي صلى الله عليه وسلم > فصل في إشادة الله عز وجل بذكر محمد صلى الله عليه وسلم قبل أن يخلقه
أول مأذون له بالسجود الجزء الأول يوم القيامة
تعظيم قدر الصلاة > افتخاره صلى الله عليه وسلم بأنه أول مأذون للسجود يوم القيامة
أنا أول من يؤذن له في السجود يوم القيامة وأول من يؤذن له برفع رأسه فأنظر بين يدي فأعرف أمتي من بين الأمم فأنظر عن يميني فأعرف أمتي من بين الأمم فأنظر عن شمالي فأعرف أمتي من بين الأمم فقال رجل يا رسول الله كيف تعرف أمتك من بين الأمم ؟ قال غر محجلون من آثار
تعظيم قدر الصلاة > أحاديث الشفاعة
ذكر ما أنزل الله تعالى في كتابه من فضله صلى الله عليه وسلم
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الأول في ذكر ما أنزل الله تعالى في كتابه من فضله صلى الله عليه وسلم
ومن فضائله إخبار الله عز وجل عن إجلال قدر نبيه صلى الله عليه وسلم وتبجيله وتعظيمه وذلك أنه ما خاطبه في كتابه ولا أخبر عنه إلا بالكناية التي هي النبوة والرسالة التي لا أجل منها فخرا ولا أعظم خطرا
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الأول في ذكر ما أنزل الله تعالى في كتابه من فضله صلى الله عليه وسلم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله تعالى وإذ أخذنا من النبيين ميثاقهم قال كنت أول النبيين في الخلق وآخرهم في البعث
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الأول في ذكر ما أنزل الله تعالى في كتابه من فضله صلى الله عليه وسلم
ومن فضائله أن الناس نهاهم الله عز وجل أن يخاطبوا رسول الله صلى الله عليه وسلم باسمه وأخبر عن سائر الأمم أنهم كانوا يخاطبون أنبياءهم ورسلهم بأسمائهم
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الأول في ذكر ما أنزل الله تعالى في كتابه من فضله صلى الله عليه وسلم
قوله تعالى لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا قال كانوا يقولون يا محمد يا أبا القاسم فنهاهم الله عن ذلك إعظاما لنبيه صلى الله عليه وسلم قال فقالوا يا نبي الله يا رسول الله
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الأول في ذكر ما أنزل الله تعالى في كتابه من فضله صلى الله عليه وسلم
لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا يريد يصيح من بعيد يا أبا القاسم ولكن كما قال الله تعالى في الحجرات إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الأول في ذكر ما أنزل الله تعالى في كتابه من فضله صلى الله عليه وسلم
ومن فضائله صلى الله عليه وسلم أن الله عز وجل فصل مخاطبة المتقدمين قبله من الأنبياء تشريفا له وإجلالا وذلك أن غير هذه الأمة من الأمم كانوا يقولون لأنبيائهم ورسلهم راعنا سمعك فنهى الله عز وجل هذه الأمة أن يخاطبوا الجزء الأول رسولهم بهذه المخاطبة التي فيها م
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الأول في ذكر ما أنزل الله تعالى في كتابه من فضله صلى الله عليه وسلم
لا تقولوا راعنا وذلك أنها سبة بلغة اليهود وقال وقولوا انظرنا يريد اسمعنا فقال المؤمنون بعدها من سمعتموه يقولها فاضربوا عنقه فانتهت اليهود بعد ذلك
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الأول في ذكر ما أنزل الله تعالى في كتابه من فضله صلى الله عليه وسلم
ومن فضائله أن من تقدمه من الأنبياء عليهم السلام كانوا يدفعون ويردون عن أنفسهم ما قرفهم به مكذبوهم من السفه والضلال والكذب وتولى الله عز وجل ذلك عن رسوله صلى الله عليه وسلم
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الأول في ذكر ما أنزل الله تعالى في كتابه من فضله صلى الله عليه وسلم
وأخبر الله تعالى عن الرسول صلى الله عليه وسلم بعد أن أقسم بمساقط النجوم وطوالعها ونزول القرآن ومواقعه أنه لا ينطق عن الهوى فقال وما ينطق عن الهوى تبرئة له وتنزيها عن متابعة الهوى
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الأول في ذكر ما أنزل الله تعالى في كتابه من فضله صلى الله عليه وسلم
ومن فضائله أخذ الله الميثاق على جميع أنبيائه إن جاءهم رسول آمنوا به ونصروه فلم يكن ليدرك أحد منهم الرسول إلا وجب عليه الإيمان به والنصرة له لأخذ الميثاق منه فجعلهم كلهم أتباعا له يلزمهم الانقياد والطاعة له لو أدركوه
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الأول في ذكر ما أنزل الله تعالى في كتابه من فضله صلى الله عليه وسلم
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم ومعي كتاب أصبته من بعض أهل الكتاب فقال والذي نفس محمد بيده لو أن موسى كان حيا ما وسعه إلا أن يتبعني
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الأول في ذكر ما أنزل الله تعالى في كتابه من فضله صلى الله عليه وسلم
ومن فضائله أن فرض الله طاعته على العالم فرضا مطلقا لا شرط فيه ولا استثناء كما فرض طاعته فقال وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الأول في ذكر ما أنزل الله تعالى في كتابه من فضله صلى الله عليه وسلم
ومن فضائله أن الله تعالى عز وجل قرن اسمه باسمه في كتابه عند ذكر طاعته ومعصيته وفرائضه وأحكامه ووعده ووعيده
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الأول في ذكر ما أنزل الله تعالى في كتابه من فضله صلى الله عليه وسلم
متى وجبت لك النبوة ؟ قال بين خلق آدم ونفخ الروح فيه
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الأول في ذكر ما أنزل الله تعالى في كتابه من فضله صلى الله عليه وسلم > ما روي في تقدم نبوته قبل تمام خلق آدم صلوات الله عليهما وسلامه
ما خلق الله عز وجل وما ذرأ نفسا أكرم عليه من محمد صلى الله عليه وسلم وما سمعت الله عز وجل أقسم بحياة أحد إلا بحياته فقال لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الرابع ذكر الفضيلة الرابعة بإقسام الله بحياته
لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون قال وحياتك يا محمد
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الرابع ذكر الفضيلة الرابعة بإقسام الله بحياته
إني خالفت قومي فاتبعت ملة إبراهيم خليل الله وما كان يعبد ابنه إسماعيل عليهما السلام من بعده وما كان يصلون إلى هذه القبلة فأنا أنتظر نبيا الجزء الأول من ولد إسماعيل من بني عبد المطلب اسمه أحمد ولا أراني أدركه فأنا يا عامر أومن به وأصدقه وأشهد أنه نبي فإن ط
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الخامس ذكره في الكتب المتقدمة والصحف السالفة المدونة عن الأنبياء والعلماء من الأمم الماضية > توقع الكهان وملوك الأرض بعثته
من كرامتي على ربي أني ولدت مختونا ولم ير أحد سوأتي
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الحادي عشر في ذكر نشوه وتصرف الأحوال به إلى أن أكرمه الله عز وجل بالوحي > بيان رضاعه وفصاله وأنه ولد مختونا مسرورا صلى الله عليه وسلم
ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم مختونا مسرورا فأعجب ذلك جده وحظي عنده وقال ليكونن لابني هذا شأن فكان له شأن
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الحادي عشر في ذكر نشوه وتصرف الأحوال به إلى أن أكرمه الله عز وجل بالوحي > بيان رضاعه وفصاله وأنه ولد مختونا مسرورا صلى الله عليه وسلم
أن جبريل ختن النبي صلى الله عليه وسلم حين طهر قلبه
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الحادي عشر في ذكر نشوه وتصرف الأحوال به إلى أن أكرمه الله عز وجل بالوحي > بيان رضاعه وفصاله وأنه ولد مختونا مسرورا صلى الله عليه وسلم
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في المسجد فيجهر بالقراءة حتى تأذى به ناس من قريش حتى قاموا ليأخذوه وإذا أيديهم مجموعة إلى أعناقهم وإذا هم عمي لا يبصرون فجاؤوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا ننشدك الله والرحم يا محمد قال ولم يكن بطن من بطون قريش
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > عصمة الله رسوله صلى الله عليه وسلم حين تعاقد المشركون على قتله
كان النضر بن الحارث ممن يؤذي رسول الله صلى الله عليه وسلم ويتعرض له فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما يريد حاجته نصف النهار في حر شديد فبلغ أسفل من ثنية الحجون وكان يبعد إذا ذهب لحاجته فرآه النضر بن الحارث فقال لا أجده أبدا أخلى منه الساعة فأغتاله قا
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > عصمة الله رسوله صلى الله عليه وسلم حين تعاقد المشركون على قتله
إن محمدا قد أبى إلا ما ترون من عيب ديننا وشتم آبائنا وتسفيه أحلامنا وسب الجزء الأول آلهتنا وإني أعاهد الله لأجلسن غدا بحجر ما أطيق حمله أو كما قال فإذا سجد في صلاته رضخت رأسه فأسلموني عند ذلك أو امنعوني فليصنع بعد ذلك بنو عبد مناف ما بدا لهم قالوا والله ل
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > عصمة الله رسوله صلى الله عليه وسلم حين تعاقد المشركون على قتله
قلت لجدي الحكم ما رأيت قوما أعجز منكم ولا أسوأ رأيا يا بني أمية في رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا تلومينا يا ابنة ابني لا أحدثك إلا ما رأيت بعيني هاتين فإنا والله ما نزال نسمع قريشا تعلي أصواتها على رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا المسجد تواعدوا
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > دعاؤه صلى الله عليه وسلم على مشيخة قريش
قدم رجل من إراش بإبل له مكة فابتاعها منه أبو جهل بن الجزء الأول هشام فمطله بأثمانها فأقبل حتى وقف على ناد من قريش ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس في ناحية المسجد فقال يا معشر قريش من رجل يؤديني على أبي الحكم بن هشام فإني رجل غريب ابن سبيل قد غلبني على
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثالث عشر ذكر ما خصه الله عز وجل به من العصمة وحماه من التدين بدين الجاهلية > ذكر خبر آخر فيما الله تعالى حج به أمر نبيه صلى الله عليه وسلم لما كلم أبا جهل أن يؤدي غريمه حقه