nindex.php?page=treesubj&link=29497_34306nindex.php?page=hadith&LINKID=692417 (إِنَّ النَّاسَ لَا يَرْفَعُونَ شَيْئًا) أَيْ بِغَيْرِ حَقٍّ أَوْ فَوْقَ مَنْزِلَتِهِ الَّتِي يَسْتَحِقُّهَا (إِلَّا وَضَعَهُ اللَّهُ تَعَالَى) أَيْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ هَذَا هُوَ الْمُتَبَادَرُ مِنْ مَعْنَى الْحَدِيثِ مَعَ قَطْعِ النَّظَرِ عَنْ مُلَاحَظَةِ سَبَبِهِ وَهُوَ nindex.php?page=hadith&LINKID=692417أَنَّ نَاقَةَ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْعَضْبَاءَ أَوِ الْقُصْوَى كَانَتْ لَا تُسْبَقُ فَجَاءَ أَعْرَابِيٌّ عَلَى قَعُودٍ فَسَبَقَهَا فَشَقَّ ذَلِكَ عَلَى الْمُسْلِمِينَ فَذَكَرَهُ فَالْمُلَائِمُ لِلسَّبَبِ أَنْ يُقَالَ فِي قَوْلِهِ لَا يَرْفَعُونَ شَيْئًا أَيْ مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَبِهِ جَاءَ التَّصْرِيحُ فِي رِوَايَةٍ

(هب) عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=15990سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ ) بِفَتْحِ التَّحْتِيَّةِ عَلَى الْمَشْهُورِ وَقِيلَ بِكَسْرِهَا الْمَخْزُومِيِّ أَحَدُ الْأَعْلَامِ (مُرْسَلًا) أَرْسَلَ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=2عُمَرَ وَغَيْرِهِ وَجَلَالَتُهُ مَعْرُوفَةٌ وَإِسْنَادُهُ صَحِيحٌ.