الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
1368 - nindex.php?page=hadith&LINKID=650680nindex.php?page=treesubj&link=1643 (أقيموا الصفوف في الصلاة فإن إقامة الصف من حسن الصلاة) . (م) عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة. (صح)
nindex.php?page=treesubj&link=1643
nindex.php?page=treesubj&link=1643 (أقيموا الصفوف في الصلاة) عدلوها وسووها باعتدال القائمين بها: من أقام العود إذا قومه. ذكره القاضي قال nindex.php?page=showalam&ids=12013أبو زرعة: والأمر للندب بدليل قوله (فإن إقامة الصف من حسن) تمام إقامة (الصلاة) إذ لو كان فرضا لم يجعله من تمام حسنها لأن حسن الشيء وتمامه أمر زائد على حقيقته التي لا يتحقق إلا بها وثبت قوله تمام في رواية nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري لأبي الوقت وإنما أمر به لما فيه من حسن الهيئة وعدم تخلل الشياطين بينهم وتمكنهم من صلاتهم مع كثرة جمعهم. والمراد بالصف الجنس ويدخل فيه استواء القائمين على سمت والتلاصق وتتميم الصفوف المقدمة الأول فالأول
(م) عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة) ورواه عنه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري في آخر حديث ولفظه: nindex.php?page=hadith&LINKID=650692إنما جعل الإمام ليؤتم به فلا تختلفوا عليه فإذا ركع فاركعوا وإذا قال سمع الله لمن حمده فقولوا ربنا ولك الحمد وإذا سجد فاسجدوا وإذا صلى جالسا فصلوا جلوسا أجمعين وأقيموا الصف في الصلاة إلى آخره.