الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
قوله ( والتكبيرات الزوائد ، والذكر بينهما سنة ) . يعني تكبيرات الصلاة ، وهذا المذهب وعليه أكثر الأصحاب ، nindex.php?page=showalam&ids=12251وعنه هما شرط اختاره الشيخ أبو الفرج الشيرازي قال في الرعاية : وهو بعيد ، وقال في الروضة : إن nindex.php?page=treesubj&link=22671_22670ترك التكبيرات الزوائد عامدا أثم ، ولم تبطل ، وساهيا لا يلزمه سجود ; لأنه هيئة قال في الفروع : كذا قال ، وقال ابن تميم وغيره : وعلى الأولى إن nindex.php?page=treesubj&link=1868_24591_22671_22670تركه سهوا ، فهل يشرع له السجود ؟ على روايتين .