الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
nindex.php?page=treesubj&link=23483_23495الصدقة على الأم المشركة ، وعن الأم الميتة
[ 868 ] nindex.php?page=hadith&LINKID=661982عن nindex.php?page=showalam&ids=64أسماء بنت أبي بكر ، قالت : قلت : يا رسول الله إن أمي قدمت علي وهي راغبة أو راهبة أفأصلها ؟ قال : (نعم) .
وفي رواية : قال : نعم صلي أمك
رواه أحمد (6 \ 344 و 347 )، والبخاري (5979)، ومسلم (1003) .
[ ص: 48 ] (7) ومن باب: الصدقة على الأم المشركة وعن الأم الميتة
قولها : " إن أمي قدمت علي وهي راغبة أو راهبة " : قد جاء هذا في رواية أخرى : " راغبة " ، بغير شك ، وهو الأصح . واختلف في معناه : فقيل : راغبة عن الإسلام ; أي : كارهة فيه . وقيل : راغبة فيما تعطيها . وذكره nindex.php?page=showalam&ids=11998أبو داود وقال : قدمت علي أمي راغبة في عهد قريش ، وهي راغمة ; أي : مشركة ; فالأول بالباء ; أي : طالبة صلتي . والثاني بالميم ; أي : كارهة للإسلام ، ساخطة له .
[ ص: 48 ] (7) ومن باب: الصدقة على الأم المشركة وعن الأم الميتة
قولها : " إن أمي قدمت علي وهي راغبة أو راهبة " : قد جاء هذا في رواية أخرى : " راغبة " ، بغير شك ، وهو الأصح . واختلف في معناه : فقيل : راغبة عن الإسلام ; أي : كارهة فيه . وقيل : راغبة فيما تعطيها . وذكره nindex.php?page=showalam&ids=11998أبو داود وقال : قدمت علي أمي راغبة في عهد قريش ، وهي راغمة ; أي : مشركة ; فالأول بالباء ; أي : طالبة صلتي . والثاني بالميم ; أي : كارهة للإسلام ، ساخطة له .