عدد النتائج : 464
في البحث عن (الأسباب الموجبة لعذاب القبر)
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي يده كهيئة الدرقة فوضعها ثم بال إليها فقال بعض الجزء السابع القوم انظروا إليه يبول كما تبول المرأة قال فسمعه النبي صلى الله عليه وسلم فقال ويحك ما علمت ما أصاب صاحب بني إسرائيل كانوا إذا أصابهم شيء من البول قرضوا
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > فصل في أحوال الميت في قبره > ذكر الخبر الدال على أن عذاب القبر قد يكون من ترك الاستبراء من البول
مر النبي صلى الله عليه وسلم على قبرين فقال إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير ثم قال بلى أما أحدهما فكان يسعى بالنميمة وأما الآخر فكان لا يستنزه من بوله ثم أخذ عودا فكسره باثنين ثم غرز كل واحد منهما على قبر ثم الجزء السابع قال لعله يخفف عنهما العذاب ما لم ي
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > فصل في أحوال الميت في قبره > ذكر الخبر الدال على أن عذاب القبر قد يكون أيضا من النميمة
أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال إن هذين يعذبان في غير كبير في النميمة والبول ثم دعا بجريدة فكسرها فوصلها عليهما وقال عسى أن يخفف عنهما ما لم ييبسا
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > فصل في أحوال الميت في قبره > ذكر الإخبار عن الشيء الذي يجب على المرء توقيه حذر عذاب القبر في العقبى به
أن عمر لما طعن عولت عليه حفصة فقال لها عمر يا حفصة أما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن المعول عليه يعذب ؟ فقالت بلى
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > فصل في أحوال الميت في قبره > ذكر خبر أوهم بعض المستمعين أن من نيح عليه عذب بعد موته
إن الكافر ليزداد عذابا ببعض بكاء أهله عليه
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > فصل في أحوال الميت في قبره > ذكر البيان بأن خطاب هذا الخبر وقع على الكفار دون المسلمين
الميت يعذب ببكاء الحي
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > فصل في أحوال الميت في قبره > ذكر البيان بأن خطاب هذا الخبر وقع على الكفار دون المسلمين
الميت يعذب ببكاء أهله عليه
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > فصل في أحوال الميت في قبره > ذكر خبر ثان يصرح بهذا الخبر المطلق الذي وهم في تأويله من لم يحكم صناعة العلم
حضرت جنازة أبان بن عثمان فجاء ابن عمر فجلس الجزء السابع وجاء ابن عباس فجلس فقال ابن عمر ألا تنهى هؤلاء عن البكاء فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن الميت يعذب ببكاء أهله عليه ؟ فقال ابن عباس مجيبا له قد كان عمر يقول بعض ذلك خرجنا مع عمر حتى إذ
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > فصل في أحوال الميت في قبره > ذكر البيان بأن هذا الخطاب أراد به صلى الله عليه وسلم إذا نيح على الكفار دون أن يكون المبكي عليه مسلما
أن عبد الله بن عمر لما مات رافع بن خديج قال لهم لا تبكوا فإن بكاء الحي عذاب للميت قالت عمرة فسألت عائشة فقالت يرحمه الله إنما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليهودية وأهلها يبكون عليها إنهم ليبكون وإنها لتعذب في قبرها
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > فصل في أحوال الميت في قبره > ذكر خبر ثان يصرح بأن هذا الخطاب وقع على الكفار دون المسلمين
اشتكى سعد شكوى فأتاه رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوده مع عبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص وعبد الله بن مسعود فلما دخل وجده في غشيته فقال قد قضى يا رسول الله فبكى رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم بكوا فقال ألا تسمعون إ
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > فصل في النياحة ونحوها > ذكر الإخبار بأن المرء مؤاخذ عندما امتحن به من المصيبة مما يقول بلسانه دون حزن القلب ودمع العين
ألا إن الكذب يسود الوجه والنميمة من عذاب القبر
صحيح ابن حبان > كتاب الحظر والإباحة > باب الكذب > ذكر البيان بأن الكذب يسود وجه صاحبه في الدارين
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقبر فنفرت بغلته الشهباء فأخذ القوم فقال خلوا عنها فإن صاحب القبر يعذب فإنه لا يستنزه من البول
الأحاديث المختارة > مسند أنس بن مالك رضي الله عنه > شيبة بن مساور عن أنس
أما إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الطهارة > باب في الاستبراء من البول والتستر وما يقول إذا دخل الخلاء
ألا تسمعون إن الله لا يعذب بدمع العين ولا بحزن القلب ولكن يعذب بهذا وأشار إلى لسانه أو يرحم
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الجنائز > باب ما جاء في البكاء على الميت وعنده
إن الله يزيد الكافر عذابا ببكاء أهله عليه
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الجنائز > باب ما جاء أن الميت ليعذب ببكاء الحي عليه
إنه ليعذب بخطيئته أو بذنبه وإن أهله ليبكون عليه الآن
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الجنائز > باب ما جاء أن الميت ليعذب ببكاء الحي عليه
الميت يعذب في قبره بما نيح عليه
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الجنائز > باب ما جاء أن الميت ليعذب ببكاء الحي عليه
إنهم ليبكون عليها وإنها لتعذب في قبرها
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الجنائز > باب ما جاء أن الميت ليعذب ببكاء الحي عليه
إن الميت ليعذب ببكاء الحي
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الجنائز > باب ما جاء أن الميت ليعذب ببكاء الحي عليه
إن الميت يعذب ببكاء أهله عليه
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الجنائز > باب ما جاء أن الميت ليعذب ببكاء الحي عليه
من نيح عليه فإنه يعذب بما نيح عليه يوم القيامة
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الجنائز > باب ما جاء أن الميت ليعذب ببكاء الحي عليه
إن الميت ليعذب ما نيح عليه
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الجنائز > باب ما جاء أن الميت ليعذب ببكاء الحي عليه
ألا تسمعون ؟ إن الله لا يعذب بدمع العين ولا بحزن القلب ولكن يعذب بهذا أو يرحم
رياض الصالحين > كتاب عيادة المريض وتشييع الميت والصلاة عليه وحضور دفنه والمكث عند قبره بعد دفنه > باب جواز البكاء على الميت بغير ندب ولا نياحة
مر بقبرين فقال إنهما يعذبان وما يعذبان في كبير
رياض الصالحين > كتاب الأمور المنهي عنها > باب تحريم النميمة وهي نقل الكلام بين الناس على جهة الإفساد
أما إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الوضوء > باب الدليل على نجاسة البول ووجوب الاستبراء منه
ألا تسمعون؟ إن الله لا يعذب بدمع العين ولا بحزن القلب ولكن يعذب بهذا (وأشار إلى لسانه) أو يرحم
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الجنائز > باب البكاء على الميت
إنهم ليبكون عليها وإنها لتعذب في قبرها
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الجنائز > باب الميت يعذب ببكاء الحي
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي يده كهيئة الدرقة فوضعها ثم جلس فبال إليها فقال بعض القوم انظر يبول كما تبول المرأة فسمعه فقال أوما علمت ما أصاب صاحب بني إسرائيل ؟ كانوا إذا أصابهم شيء من البول قطعوه بالمقاريض فنهاهم فعذب في قبره
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطهارة > وضوء النائم إذا قام إلى الصلاة > البول إلى الشئ يستتر به