السؤال
السلام عليكم
أنا شاب عمري 22 سنة، مؤخرا كنت على ذنب أتوب منه وأعود إليه، ومؤخرا عزمت أن أبتعد عنه، لكنني أصبت بما يسمى -بلادة الإحساس- وأحس أن قلبي لا يتفاعل بشكل صحيح مع عباداتي، مع العلم كنت مدمنا على الاستماع إلى الموسيقى، وابتعدت عنها تدريجيا -والحمد لله-.
لم يعد الذنب بالحدة ذاتها كالسابق، فكيف يمكنني أن أتغلب على عدم الإحساس وقسوة القلب، وعدم تحركه؟ هل هذا عادي في بداية طريق التوبة والاستقامة؟ وهل سأشعر بحلاوة العبادة مع الوقت؟