السؤال
السلام عليكم.
أنا خاطب فتاة ذات خلق ودين، عمرها 18 سنة، منذ 7 أشهر، وفي فترة الخطوبة اشترطت عدم عملها بعد الزواج، فوافقوا على الأمر.
اجتازت البكالوريا والآن تريد الدراسة في ولاية بعيدة، وستضطر للإقامة الجامعية مدة 3 سنوات، تحدثت مع أبيها أن الأمر منهي عنه في الشريعة الإسلامية، لكنه لم يمنعها، وقال: إن الفتاة تريد الدراسة، ولا أستطيع أن أقف في وجه هدفها، وإذا لم يعجبك الأمر ولا تثق فيها فافسخ الخطوبة.
أنا الآن محتار في أمري، هل أفسخ أم أكمل؟
بحث عن استشارة
الأعلى تقيماً

