السؤال
هناك موضوع شغل بالي، وهو حبي لرسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم، والله إني لأحبه أكثر مما أحب نفسي، وحين أتذكر الآخرة، لا أعرف إذا التقيت بالرسول صلى الله عليه وسلم إذا كان سيحبني كما أحبه، أو إذا كنت سأصبح قريباً منه، فله أصحاب كثر عملوا الصالحات أكثر مني، وأحبوه أكثر مني، وأحبهم أكثر مما سيحبني، إني حقاً ليحزنني أن لا أكون مقرباً منه، فماذا أصنع؟