السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد التحية والاحترام:
لا يخفى عليكم التخبط الحاصل في الدول الإسلامية، وبعض المشايخ والمفتين، وحول ما يحصل لنا من تخبط في بعض المسائل الفقهية منها والشرعية، أردت أن أكون على طريق الحق وليس غيره، وهو دين الله الذي ارتضاه لنا وهو دين الإسلام، إخواني أحتاج إلى من يعينني على السير بجدية في ديني، أرجو منكم إعانتي على ديني، وأردت التثبت من الشخص أو الرجل الذي يرد علي أو يفتيني في أمري هذا كي أكون واثقاً منه، وليس هذا يعني أني أقلل من علمائنا وشيوخنا، ولكن ليطمئن قلبي.
- أردت الطرق والسبل والكتب التي تعينني على مواصلة التزامي وكيفية التعامل مع العوائق التي لا تخفى عليكم في هذا الزمن والمغريات؟ وحيث أنني أود بل لدي الرغبة الشديدة على أن أكون من الدعاة إلى دين الله أرجو لي الدعاء أحسن الله إليكم ونفعكم بعلمكم.
وصلى الله وسلم على محمد سيد الخلق، والحمد لله رب العالمين.