السؤال
شيخي الكريم: ما حكم توبة شخص دعا غيره لمعصية لجهله بكون ذلك العمل معصية، لكن بعد مدة اكتشف أنها فعلا معصية ثم تاب إلى الله تعالى، لكن قصر في تبليغ غيره عنه ويخشى أن يغتر به؟ وهل تقبل توبة هذا الشخص حتى وإن قصر في تبيين خطئه لصعوبة ذلك أو خشية أذى الناس واستهزائهم؟ وهل يعتبر ذلك من كتم العلم ولابد من تبيينه؟.