السؤال
	
					
				
			
		
            
             
			هل تسمية الرياح العاصفة بالنوّة، فيه نهي؟ وهل هو نوع من الشرك؟
             
            
		 
		
            
			
            
			
				الإجابــة
			
            
             
			الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:          
 فتسمية العاصفة ب "النوة" ليس فيه محذور شرعي, حسب علمنا, ولا يعد شركًا, وإنما المنهي عنه هو نسبة المطر إلى النوء, وكأنه هو المنشئ له.
وراجع التفصيل في الفتوى رقم: 73479، والفتوى رقم: 132607.
والله أعلم.