السؤال
بسم الله الرحمن الرحيم
تزوجت بتاريخ 4/7/2006 زوجتي حملت بتاريخ 31/7/2006 ويوجد أوراق وبعد ذلك سقط الجنين، وكانت الحياة طبيعية وكان الجماع شرعيا ويشهد الله على ما أقول، وبعد ذلك نشبت المشاكل بيني وبين زوجتي والسبب هو حماتي وبعد 3 أشهر تشاجرت أنا وزوجتي وذهبت إلى بيت والدها وأصبحوا يدعون علي بأني لا أنفع أي أنني عنين لم أجامع زوجتي ولا يوجد عندي انتصاب، وأصبح هناك خلاف كبير، ووصلت إلى مرحلة
بأنني لا أريد هذه الزوجة أي زوجتي لأنها لا تصلح، بعد ذلك تم رفع قضيه في المحكمة من قبل والدها، سؤالي هو:
- هل يربحون القضية مع العلم أن زوجتي حملت وتم تنزيل الطفل طبيعيا ويوجد أوراق معي بهذا الخصوص أنها كانت حاملا.
- أنا لا أريد هذه الزوجة ولا يوجد معي مال لإعطائها حقها الشرعي لأنني لا أريدها، فما رأي الشرع الإسلامي الحنيف بتلك الزوجة؟