( ) لفعل وأفضل مخرج : تمر رواه ابن عمر وقال له البخاري أبو مجلز " إن الله قد أوسع ، والبر أفضل فقال : إن أصحابي سلكوا طريقا فأنا أحب أن أسلكه رواه واحتج به ، ولأنه قوت وحلاوة وأقرب تناولا ، وأقل كلفة ( ثم زبيب ) لأنه في معنى التمر فيما تقدم ( ثم بر ) لأنه أنفع في الاقتيات ، وأبلغ في دفع حاجة الفقير ( ثم أنفع ) للفقير ( ثم شعير ثم دقيق بر ، ثم دقيق شعير ثم سويقهما ) أي سويق البر ثم الشعير ( ثم أقط ) . أحمد