( فدى ) كما لو لبس مخيطا لحر أو برد . ( وإن لبس المنطقة لوجع ظهر أو حاجة ) غيره ( أو لا ) لحاجة
( وله أن يلتحف بقميص ) أي : يتغطى به ( ويرتدي به وبرداء موصل ) ; لأن ذلك كله ليس بلبس المخيط المصنوع لمثله ( ولا يعقده ) أي : الرداء وتقدم ( ويفدي بطرح قباء ونحوه على كتفيه ) مطلقا نص عليه لما روى مرفوعا أنه { ابن المنذر لبس الأقبية للمحرم } ورواه نهى عن عن البخاري ; ولأنه مخيط وهو عادة لبسه كمخيط . علي