( فإن ، فقول أسير ) ; لأنه منكر للزيادة ، والأصل براءته منها ( ويعمل بقول عبد ميسور أنه لفلان ) قيل اختلفا ) أي : المشتري والأسير ( في ) قدر ( ثمنه : أصيب غلام في لأحمد بلاد الروم فقال : أنا لفلان رجل بمصر قال إذا عرف الرجل لم يقسم ، ورد على صاحبه ، وقيل له : أصبنا مركبا في بلاد الروم فيها النواتية قالوا هذا لفلان قال هذا قد عرف [ ص: 81 ] صاحبه لا يقسم .
( و ) يعمل ( بوسم على حبيس ) ونظيره كما يأتي في أخر أقسام المشهود به : العمل بما على أسكفة مدرسة ، ونحوها ، وكتب علم بخزانة مدة طويلة لتعذر إقامة البينة على ذلك غالبا .