( فلرب الأرض مالكا كان ) رب الأرض ( أو مستأجرا أو مستعيرا ) نص عليه ; لأن رب الحب أسقط حقه منه بحكم العرف وزال ملكه عنه ; ; لأن العادة ترك ذلك لمن يأخذه . وما سقط من حب وقت حصاد فنبت في العام القابل
( وكذا نص ) الإمام ( فيمن باع قصيلا ، فحصده فبقي يسيرا فصار سنبلا ف ) هو ( لرب الأرض ) ; لما تقدم .