( وتصح ) سواء كان عدلا أو فاسقا رجلا أو امرأة مسلما أو كافرا ) لأن هبتهم صحيحة فالوصية أولى والمراد ما لم يعاين الموت قاله في الكافي لأنه لا قول له والوصية قول قال في الآداب الكبرى : ولعل المراد ملك الموت فيكون كقول الرعاية وتقبل أي : التوبة ما لم يعاين التائب الملك وقيل ما دام مكلفا وقيل ما لم يغرغر أي : تبلغ روحه حلقومه . الوصية ( من البالغ الرشيد