( فإن ( فالفطر أفضل ) لإمكان تدارك الصوم لندب قضائه ولخبر فيه لكن قال شق على الداعي صوم نفل ) ولو مؤكدا إسناده مظلم وفي الإحياء يندب أن ينوي بفطره إدخال السرور عليه أما إذا لم يشق عليه فالإمساك أفضل وأما الفرض ولو موسعا فيحرم الخروج منه مطلقا . البيهقي