( وله ؛ لأنه يتسامح فيه ما لا يتسامح في الليل فيدخل ( لوضع ) أو أخذ ( متاع ونحوه ) كتسليم نفقة وتعرف خبر للخبر الصحيح عن { الدخول نهارا ) لحاجة كان صلى الله عليه وسلم يطوف علينا جميعا فيدنو من كل امرأة من غير مسيس حتى يبلغ إلى التي هي نوبتها فيبيت عندها عائشة } .