( ، فإن كان تطوعا فليس عليه غيره ) لأن القربة تعلقت بهذا المحل وقد فات ( وإن كان عن واجب فعليه أن يقيم غيره مقامه ) لأن الواجب باق في ذمته ( وإن أصابه عيب كبير يقيم غيره مقامه ) لأن المعيب بمثله لا يتأدى به الواجب فلا بد من غيره ( وصنع بالمعيب ما شاء ) لأنه التحق بسائر أملاكه ومن ساق هديا فعطب
[ ص: 166 ]