فوائد
الأولى : لو ، فهو كالعاجز عن القيام في أثناء الصلاة ، يأتي بما يقدر عليه ولا يعيدها ، ذكره أرتج على المصلي في الفاتحة ، وعجز عن إتمامها في الفصول قال في الفروع : ويؤخذ منه ولو كان إماما والصحيح من المذهب : أنه يستخلف وعليه جماهير الأصحاب ، وتقدم ذلك في باب النية ، وفي صفة الصلاة ، فيما إذا أرتج الإمام أيضا . ابن عقيل