إِذَا أَرَادَ اللَّهُ أَمْرًا بِامْرِئٍ. . . وَكَانَ ذَا رَأْيٍ وَعَقْلٍ وَبَصَرٍ. . . وَحِيلَةٍ يَعْمَلُهَا فِي كُلِّ مَا
يَأْتِي بِهِ مَحْتُومُ أَسْبَابِ الْقَدْرِ. . . أَغْرَاهُ بِالْجَهْلِ وَأَعْمَى عَيْنَهُ.
. . وَسَلَّ مِنْهُ عَقْلَهُ سَلَّ الشَّعْرِ حَتَّى إِذَا أَنْفَذَ فِيهِ حُكْمَهُ.
. . رَدَّ عَلَيْهِ عَقْلَهُ لِيَعْتَبِرَ
إذا أراد الله أمرا بامرئ. . . وكان ذا رأي وعقل وبصر. . . وحيلة يعملها في كل ما
يأتي به محتوم أسباب القدر. . . أغراه بالجهل وأعمى عينه.
. . وسل منه عقله سل الشعر حتى إذا أنفذ فيه حكمه.
. . رد عليه عقله ليعتبر