nindex.php?page=treesubj&link=19585_26613 (أَنَّ الْمُؤْمِنَ يُضْرَبُ وَجْهُهُ بِالْبَلَاءِ كَمَا يُضْرَبُ وَجْهُ الْبَعِيرِ) . هَذَا عِبَارَةٌ عَنْ كَثْرَةِ إِيرَادِ أَنْوَاعِ الْمَصَائِبِ وَضُرُوبِ الْمِحَنِ وَالْفِتَنِ فَضَرْبُ الْوَجْهِ هُنَا مَجَازٌ عَنْ ذَلِكَ قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=14423الزَّمَخْشَرِيُّ: وَمِنَ الْمَجَازِ ضَرَبَ عَلَى يَدِهِ إِذَا أَفْسَدَ عَلَيْهِ أَمْرًا أُخِذَ فِيهِ. ثُمَّ اعْلَمْ أَنَّهُ تَعَالَى إِنَّمَا يُصَيِّرُ الْمُؤْمِنَ عُرْضَةً لِلْبَلَاءِ لِكَرَامَتِهِ عَلَيْهِ لِمَا فِي الِابْتِلَاءِ مِنْ تَمْحِيصِ الذُّنُوبِ وَرَفْعِ الدَّرَجَاتِ وَالْحَكِيمُ لَا يَفْعَلُ شَيْئًا إِلَّا لِغَرَضٍ صَحِيحٍ وَحِكْمَةٍ بَالِغَةٍ وَإِنْ غَفَلَ عَنْهَا الْغَافِلُونَ وَلَمْ يَتَوَصَّلْ لِإِدْرَاكِهَا الْعَاقِلُونَ

(خط) فِي تَرْجَمَةِ أَبِي الْقَاسِمِ الصَّفَّارِ (عَنِ nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ ) وَفِيهِ مُجَاشِعُ بْنُ عَمْرٍو قَالَ الذَّهَبِيُّ قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=13053ابْنُ حِبَّانَ يَضَعُ وَمُطَيْرٌ الْوَرَّاقُ أَوْرَدَهُ الذَّهَبِيُّ فِي الضُّعَفَاءِ وَقَالَ ثِقَةٌ لَيِّنٌ.