الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
هذا كله أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=16298عبد بن حميد ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16087شبابة، عن nindex.php?page=showalam&ids=17275ورقاء، عن nindex.php?page=showalam&ids=16406ابن أبي نجيح ، عن nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد . وقال nindex.php?page=showalam&ids=14468السدي في nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=14شياطينهم : رءوسهم في الكفر، وشيطان مشتق من شاط إذا بعد. والمراد: جامعهم يوم القيامة ليعاقبهم. وقيل: أي يصيبهم متى شاء. وعن nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد في قوة: بجد، وقيل: بكثرة درس.
وما أسنده في nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=138صبغة هو قول nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة أيضا، وقال nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد : أي: nindex.php?page=treesubj&link=28973فطرة الله وقال nindex.php?page=showalam&ids=15080الكسائي : هو إغراء، أي: الزموا تطهير الله بالإسلام، لا ما تفعله اليهود والنصارى. وقيل: هي الختان، اختتن إبراهيم فجرت الصبغة على الختان لصبغهم الغلمان في الماء.
(ص): وقال غيره: nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=49يسومونكم يولونكم. وهو قول أبي محمد. وقيل: يضرونكم في العذاب مرة كذا، ومرة كذا، كما يفعل بالإبل السائمة. والمعنى: يسومونكم على سوء العذاب، أي: يذيقونكم أشده.
(ص): (قال بعضهم: الفوم: الحبوب التي تؤكل كلها فوم).
قلت: قال nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس : إنها البر بعينه. وقال nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد وغيره: هو الخبز. وقال nindex.php?page=showalam&ids=14676الضحاك : هو الثوم في قراءة عبد الله .