الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              4355 4631 - حدثنا آدم بن أبي إياس، حدثنا شعبة، أخبرنا سعد بن إبراهيم، قال: سمعت حميد بن عبد الرحمن بن عوف، عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: " ما ينبغي لعبد أن يقول أنا خير من يونس بن متى". [انظر: 3415 - مسلم: 2376 - فتح: 8 \ 294]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ذكر فيه حديث أبي العالية رفيع بن مهران عن ابن عباس رضي الله عنهما، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "ما ينبغي لعبد أن يقول: أنا خير من يونس بن متى".

                                                                                                                                                                                                                              وحديث أبي هريرة : "ما ينبغي لعبد أن يقول: أنا خير من يونس بن متى".

                                                                                                                                                                                                                              وقد سلف مع جوابه وأخرجهما في أحاديث الأنبياء. وكذا مسلم ، وأخرج الأول في التوحيد.




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية