69 49 - (68) - (1 \ 11) عن أبي بكر بن أبي زهير، قال: أخبرت أن أبا بكر قال:
يا رسول الله! كيف الصلاح بعد هذه الآية: ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به [النساء، 123]، فكل سوء عملنا جزينا به؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "غفر الله لك يا أبا بكر، ألست تمرض؟ ألست تنصب؟ ألست تحزن؟ ألست تصيبك اللأواء؟"، قال: بلى، قال: "فهو ما تجزون به".


