333 [ ص: 202 ] 237 - (331) - (1 \ 47) عن أنه قال: عمر،
ثم قال: قد كنا نقرأ: ولا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم - أو: إن كفرا بكم - أن ترغبوا عن آبائكم.
ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ابن مريم، وإنما أنا عبد، فقولوا: عبده ورسوله " . لا تطروني كما أطري
وربما قال كما أطرت معمر: " النصارى ابن مريم ". إن الله عز وجل بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق، وأنزل معه الكتاب، فكان مما أنزل عليه آية الرجم، فرجم رسول الله صلى الله عليه وسلم، ورجمنا بعده.