والقلب يطلب من يجور ويعتدي والنفس مائلة إلى الممنوع
. ( وجوابه ) أي جواب هذا القدح ( أن التأبيد يمنع عادة ) من ذلك بانسداد باب الطمع ( فيصير ) ذلك بتمادي الأيام وتطاول الأمر ( طبعا ) أي كالطبيعي بحيث لا يبقى المحل مشتهى ، ويصير بانقطاع الطمع فيه ( كرحم محرم ) .