( ويقدم الأعلم ) من المجتهدين ( على الأورع )  في الأصح ; لأن الظن الحاصل بالأعلم ; ولأنه لا تعلق لمسائل الاجتهاد بالورع   ( ويخير ) العامي ( في ) تقليد أحد ( مستويين )  عند الأكثر من أصحابنا وغيرهم ، قال في الرعاية : ولا يكفيه من لم تسكن نفسه إليه فلا بد من سكون النفس والطمأنينة به ، وقيل  لأحمد    : من نسأل بعدك ؟ قال : عبد الوهاب الوراق   ، فإنه صالح ، مثله يوفق للحق . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					