وصح { ؟ فقال بل أمر قد قضي وفرغ منه فسئل حينئذ : ففيم العمل ؟ فأجاب بقوله اعملوا فكل ميسر لما خلق له ، أما من كان من أهل السعادة فسييسر لعمل أهل السعادة ، ومن كان من أهل الشقاوة فييسر لعمل أهل الشقاوة ثم قرأ قوله تعالى : { مسألة القدر ، وما يعمل الناس فيه ، أمر قد قضي وفرغ منه أم أمر يستأنف فأما من أعطى واتقى } إلى آخر الآيتين } ، ذكره عنه صلى الله عليه وسلم سئل عن . مسلم