{ } حديث صحيح ، ومراده صلى الله عليه وسلم بكونهم منهم التبعية في أحكام الدنيا وعدم الضمان ، لا التبعية في عقاب الآخرة ; فإن الله - تعالى - لا يعذب أحدا إلا بعد قيام الحجة عليه . وسئل صلى الله عليه وسلم عن أهل الدار من المشركين يبيتون فيصاب من ذراريهم ونسائهم ، فقال هم منهم