وأما [ ص: 228 ] كما يتعلق بها كل ما فيه مفسدة من المحرمات والمكروهات ، فأما المصالح فكالمشي إلى المساجد وإلى الجهاد وإلى تشييع الجنائز والأعياد والطواف والسعي بين الأرجل : فيتعلق بها كل ما فيه مصلحة من الواجبات والمندوبات الصفا والمروة والرمل والإسراع ، وصفها مع تفريقها في قيام الصلاة وكشفها في الإحرام .
وأما المفاسد : فكالمشي إلى كل محرم أو مكروه .
وأما الركب : فإنه يتعلق بها السجود عليها ونصبها في حال الركوع وتقديمها في الوضع على الأيدي في السجود .