نَارِي وَنَارُ الْجَارِ وَاحِدَةٌ وَإِلَيْهِ قَبْلِي يَنْزِلُ الْقَدَرُ مَا ضَرَّ جَارِيَ إِذْ أُجَاوِرُهُ
أَنْ لَا يَكُونَ لِبَابِهِ سَتْرُ أَغُضُّ طَرْفِيَ إِذْ مَا جَارَتِي بَرَزَتْ
حَتَّى يُوَارِيَ جَارَتِي الْخِدْرُ
أَغُضُّ طَرْفِي مَا بَدَتْ لِي جَارَتِي حَتَّى يُوَارِيَ جَارَتِي مَأْوَاهَا
ناري ونار الجار واحدة وإليه قبلي ينزل القدر ما ضر جاري إذ أجاوره
أن لا يكون لبابه ستر أغض طرفي إذ ما جارتي برزت
حتى يواري جارتي الخدر
أغض طرفي ما بدت لي جارتي حتى يواري جارتي مأواها