عدد النتائج : 1037
في البحث عن (طريقة أهل الكلام والتصوف في العلم بالله (إثبات الصانع وحدوث العالم))
فقول القائل إن الموجود ينقسم إلى ما له علة وإلى ما لا علة له يحتاج إلى دليل
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن رشد ردا على الغزالي وتعليق ابن تيمية
وما يظهر أيضا من كون جميع الأفلاك تتحرك الحركة اليومية مع أنها تتحرك بها الحركات التي تخصها مما صح عندهم أن الآمر بهذه الحركة هو المبدأ الأول وهو الله سبحانه وتعالى وأنه أمر ساير المبادئ أن تأمر ساير الأفلاك بساير الحركات وأن بهذا الأمر قامت السماوات والأ
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن رشد ردا على الغزالي وتعليق ابن تيمية
نبه الكتاب العزيز على العناية بالإنسان لتسخير جميع السماوات له في غير ما آية
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن رشد ردا على الغزالي وتعليق ابن تيمية
وإذا لم يجز ذلك عليها فهنالك نسبة بينها وبينه اقتضت لها السمع والطاعة وليس ذلك أكثر من أنها ملك له في عين وجودها لا في عرض من أعراضها كحال السيد مع عبيده بل في نفس وجودها فإنه ليس هنالك عبودية زائدة على الذات بل تلك الذوات تقومت بالعبودية
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن رشد ردا على الغزالي وتعليق ابن تيمية
هؤلاء القوم من أبعد الخلق عن معرفة الله تعالى ( قدماء الفلاسفة )
درء تعارض العقل والنقل > كلام أرسطو عن الحركة الشوقية والمحرك الأول
والمقصود هنا أن العقول المفارقات التي أثبتوها هي من جنس هذه الكليات ولهذا يصرحون بأن العلم هو العالم حتى في واجب الوجود قالوا إنه هو العلم وإنه العالم وأن العلم هو القدرة فجعلوا نفس الذات الموصوفة هي الصفة وجعلوا هذه الصفة هي الأخرى
درء تعارض العقل والنقل > نقد كلام ابن رشد عن الحركة الشوقية للسماوات
إنهم أثبتوا واجب الوجود بطريق الحركة وأنه لا بد لها من محرك والمحرك هو المحبوب عندهم الذي يحب التشبه به لا تحب ذاته لأن الحركة الإرادية لا بد له من ذلك وادعوا أنه لا بد له من محرك لا يتحرك
درء تعارض العقل والنقل > نقد كلام ابن رشد عن الحركة الشوقية للسماوات
وإذا كان الفلك متحركا بغيره امتنع أن يكون واجب الوجود فيكون ممكن الوجود بنفسه وممكن الوجود بنفسه لا يكون إلا بالواجب بنفسه فيجب أن يكون مفتقرا إلى مبدع فاعل كما كان مفتقرا إلى محبوب مشتاق إليه للتشبه به
درء تعارض العقل والنقل > نقد كلام ابن رشد عن الحركة الشوقية للسماوات
ناظرهم أبو حامد الغزالي وبين عجزهم عن إثبات كون كل جسم ممكنا كما اعترفوا بأنه ليس كل جسم محدثا
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في الرد على الغزالي وتعليق ابن تيمية
قال أبو حامد مجيبا للفلاسفة في قولهم إن الجسم ليس بواجب الوجود بذاته لكونه له أجزاء هي علته فإن قيل لا ينكر أن يكون الجسم له أجزاء وأن الجملة إنما تقوم بالأجزاء وأن الأجزاء تكون سابقة في الذات على الجملة
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في الرد على الغزالي وتعليق ابن تيمية
غاية ما يدل على أن الله لم يزل فاعلا وأنه لا بد قبل الأفلاك من شيء آخر موجود ونحو ذلك مما لا يدل على قدم الأفلاك
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في الرد على الغزالي وتعليق ابن تيمية
ولما كانت المعتزلة تنفي الصفات وتسمي إثباتهما تجسيما والتجسيم تركيبا ويقولون إن المركب لا بد له من مركب فلا يكون مركبا فلا يكون الجزء الثامن جسما لأن الجسم مركب فلا يقوم به صفة لأن الصفة لا تقوم إلا بجسم ولا يكون فوق العالم لأنه لا يكون فوق العالم إلا جسم
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في الرد على الغزالي وتعليق ابن تيمية
مسألة نفي الصفات فيجزم بها ويجعلها من المقطوع به الذي لا تردد فيه فإنهم يوافقون عليها وهو بها تمكن من الاحتجاج عليهم في قدم العالم وبها تمكن من إنكار المعاد وتحريف الكلم عن مواضعه
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في الرد على الغزالي وتعليق ابن تيمية
أن ابن سينا ذكر مقالات الناس في مسألة الحدوث والقدم
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن سينا في الإشارات
احتاج ابن سينا في مسألة إثبات الصانع إلى توحيده فضلا عن إثبات أفعاله
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن سينا في الإشارات
إن واجب الوجود بذاته واجب الوجود في جميع صفاته وأحواله الأزلية وأنه ليس يتميز في العدم الصريح حال الأولى به فيها أن لا يوجد شيئا أو بالأشياء أن لا توجد عنه أصلا وحال بخلافها
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن سينا في الإشارات
قالوا ولم يزل غير المتناهي من الأحوال التي يذكرونها معدوما إلا شيء بعد شيء وغير المتناهي المعدوم قد يكون فيه أكثر وأقل ولا يثلم ذلك كونها غير متناهية في العدم
درء تعارض العقل والنقل > كلام ابن سينا في الإشارات
تخصيص حال دون حال بالفعل لا بد له من مخصص فإذا كانت الأحوال متساوية لزم انتفاء المخصص فينتفي التخصيص فينتفي ما ذكروه من الحدوث
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
إما أن تكون الأمور اللازمة له ليست لازمة فتكون الحوادث حدثت عنه ابتداء بدون وسائط وهذا أشد إبطالا لقولهم وإما أن تكون تلك الأمور اللازمة له لا تختص في وقت دون وقت بحدوث حادث فيها أو منها إلا لتخصيصه لها بذلك إذ لو اختصت بدون تخصيصه للزم الحدوث بلا محدث وه
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
ومتى كان تخصيص اللوازم لحدوث حادث فيها أو منها إنما هو لتخصيصها لها بذلك كانت نسبته إلى الأوقات والحوادث نسبة مختلفة كنسبة اللوازم
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
وأما تعطيل الصنعة عن الصانع فهذا ليس قولا معروفا لطائفة معروفة بل الأمم المعروفون متفقون على أن الصنعة لا بد لها من صانع وهذا ضروري في العقل
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
يقولون لا تزال الأوقات تختص بالحوادث من غير سبب مع أن نسبته إلى جميع الأوقات والحوادث واحدة
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
والجمهور من أهل الهيئة يقولون المتحرك هو الأفلاك وإن الجزء الثامن الحركة المشرقية هي حركة المحيط بما فيه وسواء كان الأمر كذلك أو لم يكن فليست حركة كل كوكب وفلك تابعة لحركة المحيط بل الحركات مختلفات وإذا كان كذلك امتنع أن تصدر هذه الحركات المختلفة عن واحد
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
وإذا كان كذلك فما يقولونه في هذا المقام من أن حركة الفلك واحدة أزلية أبدية وهي فعل الرب الدائم فعله قول باطل
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
الأصل الذي اتبع فيه متأخروهم لمتقدميهم من إثباتهم حدوث العالم والأجسام بهذه الطريق هل هي طريقة صحيحة في العقل أم لا؟ وهل هي موافقة للشرع أم لا؟
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
جمهور أهل الكلام من أبعد الناس عن معرفة الحديث وأقوال الصحابة
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
مسألة حدوث العالم وقدمه لا يقدر أحد من بني آدم يقيم دليلا على قدم الأفلاك أصلا الجزء الثامن وجميع ما ذكروه ليس فيه ما يدل على قدم شيء بعينه من العالم أصلا وإنما غايتهم أن يدلوا على قدم نوع الفعل وأن الفاعل لم يزل فاعلا وأن الحوادث لا أول لها
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
مسألة حدوث العالم أعظم عمد الفلاسفة فيها التي عجز المتكلمون عن حلها ليس فيها ما يدل على قدم شيء من العالم أصلا ولهذا كان ما أقامه الناس من الأدلة على أن كل مفعول فهو محدث كائن بعد أن لم يكن وكل ما سوى الله مفعول فيكون محدثا
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية