عدد النتائج : 768
في البحث عن (غنى الله عن خلقه)
قوله ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين [سورة الذاريات ] دليل على أنه خلقهم ليعبدوه لا ليرزقوا ويطعموا بل هو المطعم الرازق وإطعامه لهم ورزقه إياهم هو من جملة تدبيرهم وتصريفهم
درء تعارض العقل والنقل > فصل في قوله تعالى وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون
فإنه سبحانه غني عن كل ما سواه فلا يجوز أن يفتقر إلى فاعل بالضرورة
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في مناهج الأدلة ورد ابن تيمية عليه
فإذا قال القائل بعد هذا الجسم هو المؤلف أو المركب فلا يكون جسما ونحو ذلك قيل له لا ريب أن الله سبحانه غني عن كل ما سواه
درء تعارض العقل والنقل > عود إلى كلام ابن رشد في مناهج الأدلة ورد ابن تيمية
أنا لا نعقل فاعلا يفعل فعلا إلا لجلب منفعة أو دفع مضرة
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الوجه الرابع للرازي في تقرير دليله العاشر ورد المؤلف عليه
خلقه بعض المخلوقات ببعض لا يوجب حاجته إلى مخلوقاته ولا ينافي كونه صمدا غنيا عن غيره
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > إن خلق بعض المخلوقات بالأسباب لا يوجب حاجة الرب إليها
الغني الصمد هو غني عن مخلوقاته ومصنوعاته
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > إن الغني الصمد غني عن مخلوقاته
المخلوق إذا صح تسميته بأنه غني وأنه صمد مع ما له من الصفات ولا ينافي ذلك إطلاق هذا الاسم
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > إن الغني الصمد غني عن مخلوقاته > إذا صح تسمية المخلوق بأنه صمد فتسمية الخالق بذلك لا ينافي الصفات من باب أولى
الطائفة الأخرى تمنع المقدمة الثانية فيقولون لا نسلم أن العرش وحملته إذا كانوا حاملين لله لزم أن يكون الله محتاجا إليهم فإن الله هو الذي يخلقهم ويخلق قواهم وأفعالهم فلا يحملونه إلا بقدرته ومعونته
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقض دعوى الرازي من وجوه > الوجه الثاني أن الطائفة الأخرى تمنع المقدمة الثانية
الافتقار المعروف عند الإطلاق أن يكون الشيء محتاجا إلى ما هو مستغن عنه كافتقار العبد إلى الله
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في الرد على البرهان الثاني للرازي في أنه يمتنع أن يكون مختصا بالحيز والجهة
والله سبحانه الغني بما له من الأسماء والصفات وليس بمفتقر إلى غيره بوجه من الوجوه
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في الرد على البرهان الثاني للرازي في أنه يمتنع أن يكون مختصا بالحيز والجهة
ذاته هي الموجبة لكل ما يحتاج إليه فلا حاجة به إلى غيره بحال
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في الرد على البرهان الثاني للرازي في أنه يمتنع أن يكون مختصا بالحيز والجهة
المخلوق إذا علا على كل شيء غني عنه لم يجب أن يكون محتاجا إليه فكيف يجب على الرب إذا علا على كل شيء من مخلوقاته وذلك الشيء مفتقر إليه أن يكون الله محتاجا إليه
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في الرد على البرهان الثاني للرازي في أنه يمتنع أن يكون مختصا بالحيز والجهة
فلا يصح قولك ناقص لذاته ومستكمل بغيره لأن ذاته مستلزمة لذلك الكمال فلا يتصور نقصها
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي من وجوه > الحيز الذي جعلت الله مستكملا
قوله تعالى أغير الله أتخذ وليا فاطر السماوات والأرض وهو يطعم ولا يطعم قل إني أمرت أن أكون أول من أسلم ولا تكونن من المشركين
جامع المسائل > قاعدة شريفة في تفسير قوله أغير الله أتخذ وليا فاطر السماوات والأرض وهو يطعم ولا يطعم
كل ما سواه محتاج إليه وهو مستغن عن كل ما سواه
جامع المسائل > فصل وجوه ترجيح القراءة المتواترة ولا يطعم من جهة المعنى
هذا الوصف وصف مدح يختص به ويبين ربوبيته وافتقار الخلق إليه وإحسانه إليهم وإذا قيل وهو يطعم ولا يطعم كان دلالته على هذا المعنى بطريق اللزوم فإنه إذا كان لا يطعم في نفسه امتنع أن يطعمه أحد
جامع المسائل > فصل وجوه ترجيح القراءة المتواترة ولا يطعم من جهة المعنى
أن مجرد كون الشيء يطعم غيره ولا يطعمه يوجب المدح فهذه صفة كمال
جامع المسائل > فصل وجوه ترجيح القراءة المتواترة ولا يطعم من جهة المعنى
وهو غني عن جميع خلقه في معرفته ومحبته وإيمانه
جامع المسائل > فصل وجوه ترجيح القراءة المتواترة ولا يطعم من جهة المعنى
الرب تعالى هو الذي يقيت عباده ويغذيهم لأرواحهم وأجسادهم وهو مستغن عن عباده من كل وجه
جامع المسائل > فصل وجوه ترجيح القراءة المتواترة ولا يطعم من جهة المعنى
ما خلقتهم إلا ليعبدون لا ليطعمون ولا ليرزقوا أحدا فإن الله هو الرزاق الذي يرزق الخلق وهو ذو القوة المتين
جامع المسائل > فصل في حق الله على عباده وقسمه من أم القرآن
أي مقصود له في أن يعبدوه ويحمدوه إذا كان غنيا عن العالمين؟ وهو أحد صمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا أحد
جامع المسائل > فصل في حق الله على عباده وقسمه من أم القرآن
فذاك المعبود إما أن يعلم بعبادتك أو لا يعلم فإن لم يعلم لم يجز أن يقصد إيصال النفع إليك وإن علم فالعالم الشاعر لا يعمل إلا لجلب منفعة أو دفع مضرة
جامع المسائل > فصل في أنه سبحانه وتعالى إله الخلق كلهم
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إن أختي نذرت أن تحج ماشية فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله لا يصنع بشقاء أختك شيئا لتحج راكبة ولتكفر يمينها
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > كريب عن ابن عباس
أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى رجلا يهادى بين رجلين فقال النبي صلى الله عليه وسلم ما له ؟ قالوا نذر أن يحج ماشيا قال مروه فليركب فإن الله تبارك وتعالى عن تعذيب نفسه غني
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > من حديث ثابت عن أنس
أنا أغنى الشركاء عن الشرك من عمل لي عملا أشرك معي فيه غيري ذكر كلمة أحسبه قال فهي لشريكي
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > عبد الرحمن بن يعقوب عن أبي هريرة
أنا خير الشركاء من عمل عملا فأشرك فيه غيري فأنا منه بريء وهو للذي أشرك
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > عبد الرحمن بن يعقوب عن أبي هريرة