عدد النتائج : 331
في البحث عن (تفسير سورة الشمس)
فدمدم عليهم ربهم بذنبهم فسواها ولا يخاف عقباها (تفسيرها)
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب تفسير القرآن > سورة والشمس وضحاها
قوله ولا يخاف عقباها قال عقبى أحد إنما قال عقبى أحد مع أن الضمير في عقباها مؤنث باعتبار النفس وهو مؤنث وعبر عن النفس بالأحد
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب تفسير القرآن > سورة والشمس وضحاها
إذ انبعث أشقاها انبعث لها رجل عزيز عارم منيع في رهطه مثل أبي زمعة
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب تفسير القرآن > سورة والشمس وضحاها
انبعث أشقاها (تفسيرها)
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الوضوء > باب إذا ألقي على ظهر المصلي قذر أو جيفة لم تفسد عليه صلاته
إذ انبعث أشقاها [ الشمس ] انبعث لها رجل عزيز عارم منيع في رهطه مثل أبي زمعة
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > باقي كتاب التفسير > ( ) سورة والشمس وضحاها > باب
من كان الله خلقه لواحدة من المنزلتين يهيئه لعملها وتصديق ذلك في كتاب الله ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند البصريين > تتمة مسند عمران بن حصين
أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول في خطبته الجزء الثالث عشر وهو يذكر الناقة ومن عقرها فقال إذ انبعث أشقاها انبعث لها رجل عارم عزيز منيع في رهطه مثل أبي زمعة ثم ذكر النساء فقال ألا لم يجلد أحدكم امرأته جلد العبد ولعله يضاجعها في آخر يومه ؟ ثم وعظهم في
صحيح ابن حبان > كتاب الحظر والإباحة > باب المزاح والضحك > ذكر الزجر عن ضحك المرء عند خروج الصوت من أخيه المسلم
قال لي عمران بن حصين يا أبا الأسود أرأيت ما يعمل الناس اليوم ويكدحون فيه أشيء قضي عليهم ومضى أو فيما يستقبلون مما أتاهم به نبيهم صلى الله عليه وسلم واتخذت به الحجة عليهم ؟ فقلت بل شيء قضي عليهم ومضى عليهم قال فيكون ذلك ظلما ؟ قال ففزعت من ذلك فزعا شديدا ف
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب بدء الخلق > ذكر كتبة الله جل وعلا أولاد آدم لداري الخلود واستعماله إياهم لهما في دار الدنيا
في قول الله يتلونه حق تلاوته قال يتبعونه حق اتباعه ثم قرأ والشمس وضحاها والقمر إذا تلاها يعني إذا اتبعها وقال الإضرار في الوصية من الكبائر ثم قرأ تلك حدود الله ومن يطع الله ورسوله حتى بلغ وله عذاب مهين
الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عكرمة مولى ابن عباس عن ابن عباس > داود بن أبي هند القشيري عن عكرمة
بل شيء قضي عليهم ومضى فيهم وتصديق ذلك في كتاب الله عز وجل ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب القدر > باب في قوله تعالى ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها
إذ انبعث أشقاها [ الشمس ] انبعث بها رجل عزيز عارم منيع في رهطه مثل أبي زمعة
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب التفسير > ومن سورة الشمس وضحاها
بل شيء قضي عليهم ومضى فيهم وتصديق ذلك في كتاب الله عز وجل ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب القدر > باب في سبق المقادير وقوله تعالى ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها
سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يذكر الناقة والذي عقرها قال إذ انبعث أشقاها فقال انبعث لها رجل عارم عزيز منيع في رهطه مثل أبي زمعة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > والشمس وضحاها
المراد بقوله تعالى قد أفلح من زكاها
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب رياضة النفس وتهذيب الخلق ومعالجة أمراض القلب > مقدمة
المراد بقوله تعالى قد أفلح من زكاها
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب رياضة النفس وتهذيب الخلق ومعالجة أمراض القلب > مقدمة
أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطبته يوما وذكر الناقة والذي عقرها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم انبعث أشقاها انبعث لها رجل عزيز منيع في قومه مثل أبي زمعة وذكر النساء وقال علام يعمد أحدكم فيجلد امرأته جلد العبد فلعله يجامعها من آخر يومه ثم سمع
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما كان منه في ابن أمة زمعة الذي ادعاه سعد لأخيه وادعاه عبد بن زمعة لأبيه
أخبره عبد الله بن زمعة أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يخطب وذكر الناقة والذي عقر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إذ انبعث أشقاها ) انبعث لها رجل عزيز عارم منيع في أهله مثل أبي زمعة وذكر النساء فقال يعمد أحدكم فيجلد امرأته جلد العبد فلعله يضاجعها من
شرح السنة > كتاب النكاح > باب النهي عن ضرب النساء
عن أبي الأسود الدؤلي قال قال لي عمران بن حصين أرأيت ما يعمل الناس ويكدحون فيه ؟ أشيء قضي عليهم من قدر قد سبق ؟ أو مما يستقبلون به مما الجزء الأول آتاهم به نبيهم وثبتت عليهم به الحجة ؟ قلت لا بل شيء قضي عليهم قال فهل يكون ذلك ظلما ؟ قال ففزعت من ذلك فزعا ش
الجامع لشعب الإيمان > الخامس من شعب الإيمان ، وهو باب في القدر خيره وشره من الله عز وجل
قال لي عمران بن حصين أرأيت ما يعمل الناس ويكدحون فيه أليس قد قضى الله عليهم ومضى من قدر قد سبق أو فيما يستقبلون ما أتاهم به نبيهم صلى الله عليه وسلم واتخذت عليهم به الحجة ؟ قال قلت بل هو شيء قد قضي عليهم ومضى عليهم من قدر قد سبق قال فهل يكون ذلك ظلما ؟ قا
السنة لابن أبي عاصم > باب
فألهمها فجورها وتقواها قال اللهم ايت نفسي تقواها زكها أنت خير من زكاها أنت وليها ومولاها
السنة لابن أبي عاصم > باب في قوله عليه السلام فألهمها فجورها وتقواها