فصل
nindex.php?page=treesubj&link=17971يستحب أن يؤذن من ولد له ولد في أذنه . وكان
nindex.php?page=showalam&ids=16673عمر بن عبد العزيز رحمه الله ، إذا ولد له ولد ، أذن في أذنه اليمنى ، وأقام في اليسرى ، واستحبه بعض أصحابنا . ويستحب أن يقول في أذنه : (
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=36وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم ) ، وأن يحنكه بتمر ، بأن يمضغه ويدلك به حنكه ، فإن لم يكن تمر ، حنكه بشيء آخر حلو ، وأن يهنأ الوالد بالمولود ، ويستحب أن يعطي القابلة رجل العقيقة .
فَصْلٌ
nindex.php?page=treesubj&link=17971يُسْتَحَبُّ أَنْ يُؤَذِّنَ مَنْ وُلِدَ لَهُ وَلَدٌ فِي أُذُنِهِ . وَكَانَ
nindex.php?page=showalam&ids=16673عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ رَحِمَهُ اللَّهُ ، إِذَا وُلِدَ لَهُ وَلَدٌ ، أَذَّنَ فِي أُذُنِهِ الْيُمْنَى ، وَأَقَامَ فِي الْيُسْرَى ، وَاسْتَحَبَّهُ بَعْضُ أَصْحَابِنَا . وَيُسْتَحَبُّ أَنْ يَقُولَ فِي أُذُنِهِ : (
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=36وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ) ، وَأَنْ يُحَنِّكَهُ بِتَمْرٍ ، بِأَنْ يَمْضُغَهُ وَيُدَلِّكَ بِهِ حَنَكَهُ ، فَإِنْ لَمْ يَكُنْ تَمْرٌ ، حَنَّكَهُ بِشَيْءٍ آخَرَ حُلْوٍ ، وَأَنْ يُهَنَّأَ الْوَالِدُ بِالْمَوْلُودِ ، وَيُسْتَحَبَّ أَنْ يُعْطِيَ الْقَابِلَةَ رِجْلَ الْعَقِيقَةِ .