الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              4271 54 - قوله: وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله الآية [البقرة: 284]

                                                                                                                                                                                                                              4545 - حدثنا محمد، حدثنا النفيلي، حدثنا مسكين، عن شعبة، عن خالد الحذاء، عن مروان الأصفر، عن رجل من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو ابن عمر - رضي الله عنهما - أنها قد نسخت وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه [البقرة: 284] الآية. [4546 - فتح: 8 \ 205]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              حدثنا محمد، ثنا النفيلي، ثنا مسكين، ثنا شعبة ، عن خالد الحذاء، عن مروان الأصفر، عن رجل من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم -وهو ابن عمر - أنها قد نسخت وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه [البقرة: 284] الآية.




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية