الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              4415 [ ص: 482 ] 4 - باب: قوله: وراودته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الأبواب وقالت هيت لك [يوسف: 23]

                                                                                                                                                                                                                              وقال عكرمة : هيت لك [يوسف: 23] بالحورانية: هلم.

                                                                                                                                                                                                                              وقال ابن جبير : تعاله.

                                                                                                                                                                                                                              4692 - حدثني أحمد بن سعيد ، حدثنا بشر بن عمر ، حدثنا شعبة ، عن سليمان عن أبي وائل، عن عبد الله بن مسعود قال: هيت لك قال وإنما نقرؤها كما علمناها مثواه [يوسف: 21]: مقامه وألفيا [يوسف: 25]: وجدا ألفوا آباءهم [الصافات: 69] ألفينا [البقرة: 170] وعن ابن مسعود بل عجبت ويسخرون [الصافات: 12]. [فتح: 8 \ 363]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية