الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              تنبيهات

                                                                                                                                                                                                                              الأول : قال أبو عمر : خرجت القطيفة قبل إهالة التراب .

                                                                                                                                                                                                                              الثاني : في بيان غريب ما سبق :

                                                                                                                                                                                                                              زاغت الشمس : يضرح : القطيفة : بقاف مفتوحة فطاء مهملة مكسورة ، فمثناة تحتية ففاء : كساء له خمل كان يجلس عليها رسول الله- صلى الله عليه وسلم- .

                                                                                                                                                                                                                              الكرازين : بكاف فراء مفتوحتين فألف فزاي فمثناة تحتية فنون ، جمع كرزين ، وهو الفأس .

                                                                                                                                                                                                                              شفير قبره : المساجى : أجنانه : حشو : الغواليا : [ ص: 338 ]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية