السؤال
السلام عليكم
ما الحكم إذا جلست في مجلس تذكر فيه بعض الغيبة ولم أقل شيئاً؟ وأظن أنهم يعرفون حكم ذلك، وأحياناً أكون صامتة واثنتان تتحدثان بالغيبة، فأستحي وأخجل أن أقاطعهما، وإذا كان في المجلس أشخاص أخجل أن آمرهم بالتوقف عن الغيبة، وإذا كان في المجلس من أستطيع التحدث معهم ولا أخجل، فإني أخبرهم هذا حرام لكن لا يبالون بكلامي، ولا أريد سماع الغيبة وأعرف حكمها، فبماذا تنصحونني؟