السؤال
لي صديق أحبه في الله، لا نلتقي إلا في المسجد، عمره 34 سنة، تقي، صالح، يعمل مؤذناً، وساعدني كثيراً في معرفتي بالله، ودامت محبتنا حوالي 10 أشهر، ثم لم يعد يكلمني، وأنا أجلس بجانبه في المسجد دائماً، وما زلت حتى الآن، ولكنه يتجاهلني، ولا أعرف السبب تحديداً!
حاولت أن أعرف السبب دون جدوى، كلمته عدة مرات وقال لي: الذي بيننا انتهى! أرجوكم أريد حلاً، فأنا أحبه أكثر من نفسي، وهو سر سعادتي، ومن يومها وأنا كئيب.