الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 2899 / 1 ] وقال أبو بكر بن أبي شيبة : ثنا وكيع، عن شريك، عن عبد الله بن محمد بن عقيل، عن عطاء بن يسار، عن أبي مالك الأشعري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "أعظم الغلول عند الله يوم القيامة ذراع أرض يسرقها الرجل: الرجلان والجاران تكون بينهما الأرض، فيسرق أحدهما من صاحبه، فيطوقه من سبع أرضين".

                                                                                                                                                                    [ 2899 / 2 ] رواه أحمد بن حنبل : ثنا وكيع وأسود وابن أبي بكير وأبو النضر، عن شريك ... فذكره.

                                                                                                                                                                    ورواه الطبراني في الكبير. [ ص: 358 ]

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية