الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    81 - كتاب الولاء

                                                                                                                                                                    [ 4984 / 1 ] قال أبو داود الطيالسي : ثنا ابن أبي ذئب، عن الحارث، عن أبي سلمة، عن سعيد - رضي الله عنه - أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من تولى مولى بغير إذن مواليه فعليه لعنة الله " .

                                                                                                                                                                    [ 4984 / 2 ] رواه أبو بكر بن أبي شيبة ، ثنا شبابة بن سوار، عن ابن أبي ذئب، عن الحارث، عن أبي سلمة، عن سعيد بن زيد قال: "أشهد على رسول الله صلى الله عليه وسلم لسمعته يقول: " من تولى مولى ... " فذكره.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية